بحـث
المواضيع الأخيرة
وأخيرا... الجزء الثاني من يوميات مدير عام
الفنون المسرحية و الموسيقى kHaLeD aHmad aLsAyEd :: اخــــــــــــــــر الاخــــــــــبار :: اخـــبار فنيـــة
صفحة 1 من اصل 1
30102010
وأخيرا... الجزء الثاني من يوميات مدير عام
يستعد أيمن زيدان للدخول في تجربة جديدة يواصل من خلالها ما بدأه قبل 15 عاماً وهي جزء ثان من المسلسل الشهير (يوميات مدير عام) الذي دخل الذاكرة الدرامية السورية.
وعن التجربة الجديدة يقول: أردت أن أنجز جزءاً جديداً من هذا العمل لأن لدي إحساساً بأن الأوجاع التي تحدثنا عنها قبل 15 عاماً ما زالت قائمة بل زادت وأخذت إشكالات جديدة، وما دام أمامنا مادة مشاهَدَة فإننا نأمل أن نمرر من خلالها أوجاع الناس وسنحاول أن نقدم الجزء الثاني بإيقاع يحترم مضي 15 عاماً على الجزء الأول.
ويتابع أيمن زيدان في معرض رده على أسئلة محمد الأمين في حديث نشرته صحيفة الوطن يوم 27-10-2010:
· كنت ومجموعة من المبدعين الرافعة الحقيقية للدراما التلفزيونية السورية واليوم تمر هذه الدراما بانعطافة مقلقة ألا ترى أن الوقت قد حان لعودة حالة التعاون التي كانت قائمة، والتي أثمرت هذا النجاح؟
أكنّ الاحترام لكن أولئك الذين تشاركنا معاً في تجارب كانت بداية نهوض كبير وهم قدموا إنجازات للدراما السورية كنجدة أنزور وباسل الخطيب وشوقي الماجري وهشام شربتجي وسواهم، ولكن لا يعني اللقاء بين شريكين في وقت ما أنه صمام أمان دائم، هناك لحظة في الحياة تسمى اللحظة المواتية وقد كانت لقاءاتنا مثمرة لأنه كان هناك حاضن ورأس مال وثقافة وطموح ومنطق مختلف. اليوم اختلفت معطيات الصناعة وعقلية رأس المال الذي أصبحت أيادي تمتد إلى مسافات أبعد وصلت إلى حدود الإملاءات، في السابق أنجزنا برساميل عربية مشروعات وطنية سورية كمسلسل (إخوة التراب) وهو مصنَّع برأسمال خليجي ولكنه في ذاك الوقت لم تكن للجهات المنتجة وصاية على الدراما كانت تريد الاستثمار وخاصة أن المحطات في بداية تأسيسها لقد ساعدنا التوقيت كثيراً، نحن بحاجة اليوم إلى حضن إنتاجي مهم نتقاطع معه بالأفكار والرؤى ولن يكون إلا ضمن المؤسسة الرسمية لأن الرهان على الرساميل الموجودة اليوم لن تشكل ضمانة.
* هل أنت قلق على مستقبل الدراما السورية؟
دعنا في البداية نتفق على توصيف هذا المنتج الدرامي هل هو سوري أم غير ذلك لو قام مهندسون سوريون بإنشاء فندق جميل في بلد آخر هل يعتبر هذا الفندق سورياً؟! التمويل هو الذي يعطي الهوية للمنتج الدرامي. نحن نتغزل بدراما لا نملكها أصلاً ولا نملك قرار تسويقها، مكوناتها سورية وهويتها ليست كذلك. لا يتجاوز المنتج السوري الدرامي الخالص الـ5% من مجمل ما يُنتج كل عام من أعمال.
ملكية أي شيء تعني التحكم بكل تفاصيله، أغلب المسلسلات السورية هي إنتاج محطات عربية، يجب أن نفكر في مسألة التمويل لأن وضعنا كارثي على هذا الصعيد، يجب أن نوفر ضمانات وأرضية للرساميل الوطنية لكي تعمل وللأمانة فإن وزارة الإعلام تسعى للاهتمام والاحتفاء بالدراما التلفزيونية وقد دعانا الوزير أكثر من مرة لاجتماعات لمناقشة كل القضايا المتعلقة بها، لقد بدأ المنتجون السوريون بالانحسار. نعم نشعر بأزمة ويجب أن نقف مع ذاتنا بشكل جاد وجريء، كل عام نتوقف عند ثلاثة أو أربعة مسلسلات ولا نلتفت إلى عشرات المسلسلات الأخرى ذات المستوى الكارثي، كما يفعل النقد عندما يتوقف عند أداء ممثل ما في عمل ما ولا ينظر إلى أدائه في أعمال أخرى.
عن جريدة الوطن- محمد الأمين.
وعن التجربة الجديدة يقول: أردت أن أنجز جزءاً جديداً من هذا العمل لأن لدي إحساساً بأن الأوجاع التي تحدثنا عنها قبل 15 عاماً ما زالت قائمة بل زادت وأخذت إشكالات جديدة، وما دام أمامنا مادة مشاهَدَة فإننا نأمل أن نمرر من خلالها أوجاع الناس وسنحاول أن نقدم الجزء الثاني بإيقاع يحترم مضي 15 عاماً على الجزء الأول.
ويتابع أيمن زيدان في معرض رده على أسئلة محمد الأمين في حديث نشرته صحيفة الوطن يوم 27-10-2010:
· كنت ومجموعة من المبدعين الرافعة الحقيقية للدراما التلفزيونية السورية واليوم تمر هذه الدراما بانعطافة مقلقة ألا ترى أن الوقت قد حان لعودة حالة التعاون التي كانت قائمة، والتي أثمرت هذا النجاح؟
أكنّ الاحترام لكن أولئك الذين تشاركنا معاً في تجارب كانت بداية نهوض كبير وهم قدموا إنجازات للدراما السورية كنجدة أنزور وباسل الخطيب وشوقي الماجري وهشام شربتجي وسواهم، ولكن لا يعني اللقاء بين شريكين في وقت ما أنه صمام أمان دائم، هناك لحظة في الحياة تسمى اللحظة المواتية وقد كانت لقاءاتنا مثمرة لأنه كان هناك حاضن ورأس مال وثقافة وطموح ومنطق مختلف. اليوم اختلفت معطيات الصناعة وعقلية رأس المال الذي أصبحت أيادي تمتد إلى مسافات أبعد وصلت إلى حدود الإملاءات، في السابق أنجزنا برساميل عربية مشروعات وطنية سورية كمسلسل (إخوة التراب) وهو مصنَّع برأسمال خليجي ولكنه في ذاك الوقت لم تكن للجهات المنتجة وصاية على الدراما كانت تريد الاستثمار وخاصة أن المحطات في بداية تأسيسها لقد ساعدنا التوقيت كثيراً، نحن بحاجة اليوم إلى حضن إنتاجي مهم نتقاطع معه بالأفكار والرؤى ولن يكون إلا ضمن المؤسسة الرسمية لأن الرهان على الرساميل الموجودة اليوم لن تشكل ضمانة.
* هل أنت قلق على مستقبل الدراما السورية؟
دعنا في البداية نتفق على توصيف هذا المنتج الدرامي هل هو سوري أم غير ذلك لو قام مهندسون سوريون بإنشاء فندق جميل في بلد آخر هل يعتبر هذا الفندق سورياً؟! التمويل هو الذي يعطي الهوية للمنتج الدرامي. نحن نتغزل بدراما لا نملكها أصلاً ولا نملك قرار تسويقها، مكوناتها سورية وهويتها ليست كذلك. لا يتجاوز المنتج السوري الدرامي الخالص الـ5% من مجمل ما يُنتج كل عام من أعمال.
ملكية أي شيء تعني التحكم بكل تفاصيله، أغلب المسلسلات السورية هي إنتاج محطات عربية، يجب أن نفكر في مسألة التمويل لأن وضعنا كارثي على هذا الصعيد، يجب أن نوفر ضمانات وأرضية للرساميل الوطنية لكي تعمل وللأمانة فإن وزارة الإعلام تسعى للاهتمام والاحتفاء بالدراما التلفزيونية وقد دعانا الوزير أكثر من مرة لاجتماعات لمناقشة كل القضايا المتعلقة بها، لقد بدأ المنتجون السوريون بالانحسار. نعم نشعر بأزمة ويجب أن نقف مع ذاتنا بشكل جاد وجريء، كل عام نتوقف عند ثلاثة أو أربعة مسلسلات ولا نلتفت إلى عشرات المسلسلات الأخرى ذات المستوى الكارثي، كما يفعل النقد عندما يتوقف عند أداء ممثل ما في عمل ما ولا ينظر إلى أدائه في أعمال أخرى.
عن جريدة الوطن- محمد الأمين.
angel rose- عدد المساهمات : 114
تاريخ التسجيل : 18/11/2009
وأخيرا... الجزء الثاني من يوميات مدير عام :: تعاليق
بس انشالله يطلع الجزء التاثاني على مستوى الجزء الأول
لأنو كل مابفكروا يعملو أجزاء لأي مسلسل لاقى اعجاب الجمهور
منتفاجئ امن الجزء يلي بعدو انو ماكان أبدا من مستوى يلي قبلو
بجد هالمسلسل كتير حلو وانا كتير بحبو وناطرة الجزء الثاني على أحر من الجمر
شكرا الك انجل
لأنو كل مابفكروا يعملو أجزاء لأي مسلسل لاقى اعجاب الجمهور
منتفاجئ امن الجزء يلي بعدو انو ماكان أبدا من مستوى يلي قبلو
بجد هالمسلسل كتير حلو وانا كتير بحبو وناطرة الجزء الثاني على أحر من الجمر
شكرا الك انجل
مواضيع مماثلة
» من موقع تصوير مسلسل - صبايا - ( الجزء الثاني )
» مسلسل "أوراق مدير مدرسة" يعرض مشاكل الطلاب والأساتذة وصعوبات التدريس الحديث
» من يوميات سقراط
» يوميات في علبة كبريت في مركز أدهم إسماعيل بدمشق
» الجزء الرابع من Mission Impossible يصوّر في دبي
» مسلسل "أوراق مدير مدرسة" يعرض مشاكل الطلاب والأساتذة وصعوبات التدريس الحديث
» من يوميات سقراط
» يوميات في علبة كبريت في مركز أدهم إسماعيل بدمشق
» الجزء الرابع من Mission Impossible يصوّر في دبي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت نوفمبر 30, 2013 5:57 am من طرف ايمن حسانين
» لقاء تليفزيونى للكاتب المسرحى / ايمن حسانين
الإثنين نوفمبر 04, 2013 3:20 am من طرف ايمن حسانين
» أحلى عيد لأغلى مموشة
الأحد ديسمبر 09, 2012 8:30 am من طرف FOX
» احترت في هذا العيد هل أعلن فرحي للمعايدة أم أعلن الحداد ؟!
الإثنين نوفمبر 07, 2011 10:15 am من طرف NoUr kasem
» محمود درويش . . تكبر تكبر
الخميس أكتوبر 27, 2011 8:56 am من طرف NoUr kasem
» المخلـــــــــــــــــــــص
الأحد أكتوبر 23, 2011 7:11 am من طرف NoUr kasem
» عيوني هي التي قالت : وما دخلي أنا
الجمعة أكتوبر 21, 2011 1:37 pm من طرف sanshi
» سيمفونية سقوط المطر
الجمعة أكتوبر 21, 2011 8:42 am من طرف NoUr kasem
» مسلسل "أوراق مدير مدرسة" يعرض مشاكل الطلاب والأساتذة وصعوبات التدريس الحديث
الجمعة أكتوبر 21, 2011 7:46 am من طرف NoUr kasem