بحـث
المواضيع الأخيرة
يوميات في علبة كبريت في مركز أدهم إسماعيل بدمشق
الفنون المسرحية و الموسيقى kHaLeD aHmad aLsAyEd :: صــــــــــــورورســــــم :: اضائات حول أعمال الفنانين وابداعاتهم
صفحة 1 من اصل 1
يوميات في علبة كبريت في مركز أدهم إسماعيل بدمشق
مسا الخير للجميع
حبيت بهالموضوع نوه عن معرض في مركز ادهم اسماعيل بدمشق
جد المعرض رائع انا رحت وشفت الأعمال كتير فكرة حلوة عنوانو يوميات في علبة كبريت
بتمنى يلي مهتم بالفن يشوف هالفن الرائع قديش حلو ويلي لفت نظري اكتر
احدى المشاركين أو بالأحرى المشاركات بهالمعرض كتبت جنب عملها جملة
( اذا كان بالامكان الكلمة أن تتسع للمشاعر فبامكان علبة الكبريت ان تسع الحياة بأكملها )
جملة رااااااااائعة وشفت بهالمعرض قديش ممكن أقل شي عنا نستفيد منا ونخلق بقلبو حياة جديدة وروح جديدة

بمناسبة مرور خمسون عاماً على انطلاق أول دورة تعليمية في مركز أدهم إسماعيل للفنون التشكيلية بدمشق، وضمن إطار مشروع مختبر الفنون المعاصرة، أقيم يوم الأحد 10 نيسان 2011، معرض فني تحت عنوان «يوميات في علبة كبريت»، حيث جاء هذا المعرض نتيجة ورشة عمل ضمت حوالي 33 طالباً من طلاب الدورة النظامية وبمشاركة كلاً من التشكيليين: محمد الوهيبي، إسماعيل نصرة، ريم الخطيب، غزوان علاف، زويا سمور، سوزانا حميدي، جمال كتيلة، ريم الخالدي، لينا الغزولي، آني مسروبيان.
تعددت أساليب العمل في هذا المعرض والذي أخذ من علبة الكبريت خامة أساسية ووحيدة في تجسيد الأفكار الفنية، حيث قدم عدد من المشاركين أعمال تشكيلية مستوحاة من البيئة المحلية للمدينة السورية، إضافة لعدد من الأعمال التي اعتمدت على التشكيل النحتي في صوغ أعمال فينة مميزة رغم بساطتها وعفويتها.

حضر حفل الافتتاح الأستاذ هشام التقي مدير ثقافة دمشق متمنياً في كلمة مقتضبة أن يبقى مركز أدهم إسماعيل مركز إشعاع تشكيلي يرفد الساحة التشكيلية السورية بدماء جديدة تسهم في تطوير الحركة التشكيلية السورية، كما قام التقي بتكريم عدد من الطلاب ممن قدموا أفضل الأعمال الفنية.
تابع حفل الافتتاح والتقى مديرة المركز التشكيلية ريم الخطيب وعن هذا المعرض قالت لنا: «ليست المرة الأولى التي نقيم فيها معرضاً مشتركاً يضم طلاب المركز وبعض الفنانين المحترفين، وهي خطوة نسعى من خلالها لتحفيز الجميع على تقديم الجديد ضمن مواضيع وخامات جديدة، ففي هذه التجربة كانت لعلبة الكبريت الصغيرة بحجمها، دورها في تطويع الأفكار والمواضيع الذاتية ضمن شكل وحجم محدد، وهو اختبار حقيقي للمشترك وقدرته على الاختزال الفني، معتمداً على المشاهدات اليومية والحياتية، مبتعداً عن المنمنمات أو فن الزخرفة وهذا طرح نعتمده ضمن مشروع مختبر الفنون المعاصرة».
من جانبه شارك التشكيلي محمد الوهيبي ضمن هذا المعرض وعن ذلك يقول: «ممارسة الفن التشكيلي ليس حكراً على الفنان فقط ، فالفن مدار يدور معه كل من يرى الجمال، لذا نحن على اختلاف أجيالنا ندور في مدار واحد وليست لدي مشكلة في أن أتشارك في معرض فني مع طلاب المدارس، فما أسعى إليه هو تشجيع القيمة الجمالية سواء إن كانت اللوحة لطالب أو فنان».
وعن علبة الكبريت الخامة الأساسية لهذا المعرض يضيف الوهيبي: «في هذا التجربة تم طرح الكثير من الأفكار على علبة الكبريت وكأنها تقدم حكاية كل مشترك، فبرغم صغر حجم هذه الخامة إلا أنها قدمت قيم درامية خاصة حيث استفاد الطلاب من هذه الخامة بسطوحها المتعددة والتي تتقاطع مع الكثير من تفاصيل حياتنا فنحن نعيش ضمن متوازن المستطيلات ابتداءً من شكل المنزل ونهاية بشكل القبر
حبيت بهالموضوع نوه عن معرض في مركز ادهم اسماعيل بدمشق
جد المعرض رائع انا رحت وشفت الأعمال كتير فكرة حلوة عنوانو يوميات في علبة كبريت
بتمنى يلي مهتم بالفن يشوف هالفن الرائع قديش حلو ويلي لفت نظري اكتر
احدى المشاركين أو بالأحرى المشاركات بهالمعرض كتبت جنب عملها جملة
( اذا كان بالامكان الكلمة أن تتسع للمشاعر فبامكان علبة الكبريت ان تسع الحياة بأكملها )
جملة رااااااااائعة وشفت بهالمعرض قديش ممكن أقل شي عنا نستفيد منا ونخلق بقلبو حياة جديدة وروح جديدة
بمناسبة مرور خمسون عاماً على انطلاق أول دورة تعليمية في مركز أدهم إسماعيل للفنون التشكيلية بدمشق، وضمن إطار مشروع مختبر الفنون المعاصرة، أقيم يوم الأحد 10 نيسان 2011، معرض فني تحت عنوان «يوميات في علبة كبريت»، حيث جاء هذا المعرض نتيجة ورشة عمل ضمت حوالي 33 طالباً من طلاب الدورة النظامية وبمشاركة كلاً من التشكيليين: محمد الوهيبي، إسماعيل نصرة، ريم الخطيب، غزوان علاف، زويا سمور، سوزانا حميدي، جمال كتيلة، ريم الخالدي، لينا الغزولي، آني مسروبيان.
تعددت أساليب العمل في هذا المعرض والذي أخذ من علبة الكبريت خامة أساسية ووحيدة في تجسيد الأفكار الفنية، حيث قدم عدد من المشاركين أعمال تشكيلية مستوحاة من البيئة المحلية للمدينة السورية، إضافة لعدد من الأعمال التي اعتمدت على التشكيل النحتي في صوغ أعمال فينة مميزة رغم بساطتها وعفويتها.
حضر حفل الافتتاح الأستاذ هشام التقي مدير ثقافة دمشق متمنياً في كلمة مقتضبة أن يبقى مركز أدهم إسماعيل مركز إشعاع تشكيلي يرفد الساحة التشكيلية السورية بدماء جديدة تسهم في تطوير الحركة التشكيلية السورية، كما قام التقي بتكريم عدد من الطلاب ممن قدموا أفضل الأعمال الفنية.
تابع حفل الافتتاح والتقى مديرة المركز التشكيلية ريم الخطيب وعن هذا المعرض قالت لنا: «ليست المرة الأولى التي نقيم فيها معرضاً مشتركاً يضم طلاب المركز وبعض الفنانين المحترفين، وهي خطوة نسعى من خلالها لتحفيز الجميع على تقديم الجديد ضمن مواضيع وخامات جديدة، ففي هذه التجربة كانت لعلبة الكبريت الصغيرة بحجمها، دورها في تطويع الأفكار والمواضيع الذاتية ضمن شكل وحجم محدد، وهو اختبار حقيقي للمشترك وقدرته على الاختزال الفني، معتمداً على المشاهدات اليومية والحياتية، مبتعداً عن المنمنمات أو فن الزخرفة وهذا طرح نعتمده ضمن مشروع مختبر الفنون المعاصرة».
وعن علبة الكبريت الخامة الأساسية لهذا المعرض يضيف الوهيبي: «في هذا التجربة تم طرح الكثير من الأفكار على علبة الكبريت وكأنها تقدم حكاية كل مشترك، فبرغم صغر حجم هذه الخامة إلا أنها قدمت قيم درامية خاصة حيث استفاد الطلاب من هذه الخامة بسطوحها المتعددة والتي تتقاطع مع الكثير من تفاصيل حياتنا فنحن نعيش ضمن متوازن المستطيلات ابتداءً من شكل المنزل ونهاية بشكل القبر
_________________
تائهة بين مغاور و سراديب نفسي أحاول عبثا معرفة من أنا !
فكل مغارة في نفسي فيها عشرات المتاهات وكل متاهة فيها سر وقفل يحتاج لمفتاح !أحاول جاهدة تفكيك ألغازي
أنظر الى الكون من حولي فأجد أكوانا و أكوان وكل كون لا بد من تفكيك مافيه من ألغاز !
فهل سيأتي هذا اليوم الذي ستنفك فيها كل هذه الألغاز أم أن السر يكمن في البحث عن هذه الألغاز!
فلولا بحث الانسان عن سر وجوده وسر كونه لما شعر بقيمة وجوده وجدواه !
NoUr kasem- مساعد المدير
- عدد المساهمات : 1954
تاريخ التسجيل : 08/09/2009
العمر : 33
الموقع : دمشق . . فلسطينية الأصل
الفنون المسرحية و الموسيقى kHaLeD aHmad aLsAyEd :: صــــــــــــورورســــــم :: اضائات حول أعمال الفنانين وابداعاتهم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» لقاء تليفزيونى للكاتب المسرحى / ايمن حسانين
» أحلى عيد لأغلى مموشة
» احترت في هذا العيد هل أعلن فرحي للمعايدة أم أعلن الحداد ؟!
» محمود درويش . . تكبر تكبر
» المخلـــــــــــــــــــــص
» عيوني هي التي قالت : وما دخلي أنا
» سيمفونية سقوط المطر
» مسلسل "أوراق مدير مدرسة" يعرض مشاكل الطلاب والأساتذة وصعوبات التدريس الحديث