الفنون المسرحية و الموسيقى kHaLeD aHmad aLsAyEd
نتمنى لكم المتعة والفائدة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الفنون المسرحية و الموسيقى kHaLeD aHmad aLsAyEd
نتمنى لكم المتعة والفائدة
الفنون المسرحية و الموسيقى kHaLeD aHmad aLsAyEd
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» لمحبي فن المسرح الجميل صدر اخيرا مسرحية " انا ارهابي "
لكل محبي ليوناردو دافنشي هذه هي بعض آراء الكتاب والنقاد والأدباء والعلماء حول فنه Emptyالسبت نوفمبر 30, 2013 5:57 am من طرف ايمن حسانين

» لقاء تليفزيونى للكاتب المسرحى / ايمن حسانين
لكل محبي ليوناردو دافنشي هذه هي بعض آراء الكتاب والنقاد والأدباء والعلماء حول فنه Emptyالإثنين نوفمبر 04, 2013 3:20 am من طرف ايمن حسانين

» أحلى عيد لأغلى مموشة
لكل محبي ليوناردو دافنشي هذه هي بعض آراء الكتاب والنقاد والأدباء والعلماء حول فنه Emptyالأحد ديسمبر 09, 2012 8:30 am من طرف FOX

» احترت في هذا العيد هل أعلن فرحي للمعايدة أم أعلن الحداد ؟!
لكل محبي ليوناردو دافنشي هذه هي بعض آراء الكتاب والنقاد والأدباء والعلماء حول فنه Emptyالإثنين نوفمبر 07, 2011 10:15 am من طرف NoUr kasem

» محمود درويش . . تكبر تكبر
لكل محبي ليوناردو دافنشي هذه هي بعض آراء الكتاب والنقاد والأدباء والعلماء حول فنه Emptyالخميس أكتوبر 27, 2011 8:56 am من طرف NoUr kasem

» المخلـــــــــــــــــــــص
لكل محبي ليوناردو دافنشي هذه هي بعض آراء الكتاب والنقاد والأدباء والعلماء حول فنه Emptyالأحد أكتوبر 23, 2011 7:11 am من طرف NoUr kasem

» عيوني هي التي قالت : وما دخلي أنا
لكل محبي ليوناردو دافنشي هذه هي بعض آراء الكتاب والنقاد والأدباء والعلماء حول فنه Emptyالجمعة أكتوبر 21, 2011 1:37 pm من طرف sanshi

» سيمفونية سقوط المطر
لكل محبي ليوناردو دافنشي هذه هي بعض آراء الكتاب والنقاد والأدباء والعلماء حول فنه Emptyالجمعة أكتوبر 21, 2011 8:42 am من طرف NoUr kasem

» مسلسل "أوراق مدير مدرسة" يعرض مشاكل الطلاب والأساتذة وصعوبات التدريس الحديث
لكل محبي ليوناردو دافنشي هذه هي بعض آراء الكتاب والنقاد والأدباء والعلماء حول فنه Emptyالجمعة أكتوبر 21, 2011 7:46 am من طرف NoUr kasem

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

لكل محبي ليوناردو دافنشي هذه هي بعض آراء الكتاب والنقاد والأدباء والعلماء حول فنه

اذهب الى الأسفل

لكل محبي ليوناردو دافنشي هذه هي بعض آراء الكتاب والنقاد والأدباء والعلماء حول فنه Empty لكل محبي ليوناردو دافنشي هذه هي بعض آراء الكتاب والنقاد والأدباء والعلماء حول فنه

مُساهمة  NoUr kasem الخميس سبتمبر 17, 2009 7:43 am

منذ أربعة قرون وأكثر ، والنقاد والكتاب والأدباء والعلماء يعالجون أعمال دافنشي المختلفة بما يفوق ما كتبوا عن ميكلانجلو ورفائيل ، واقتطف فيما يلي بعض فقرات من أقوالهم حسب تسلسلها الزمني :

في عام 1497 كتب ( م. راندلو ) أحد معاصري ليوناردو يقول :
- ( لقد راقبت ليوناردو عن كثب وهو يعمل منذ الصباح الباكر حتى الغروب في رسم صورة " العشاء الأخير ) ، كما يقف على " السقالة " لتبلغ ريشته اللوحة في أعلى الجدار ، وكان ينسى نفسه ، وينسى أن يأكل ويشرب ، وهو منهمك في عمله بلا انقطاع ، ثم يتوقف عن العمل فجأة لمدة يومين أو ثلاثة أو أربعة أيام ويظل واقفا ساعات وساعات ، يطيل النظر إلى رسمه ، ويتأمل فيما بعد ، محاولا الحكم على ما صنع ، وكنت أراه أحيانا وهو يهرع على حين غرة عند الظهيرة ليعاود ما بدأ ، كأن إلهاما هبط عليه ليرتجل الرسم بعدئذ ارتجالا ! ).


* * *



وفي عام 1506 كتب بيرقدار فلورنسا ش. امبوازو في رسالة يقول :
- ( أن مواطنكم المعلم ( ليوناردو دافنشي ) قد خلف من الآثار الفنية الرائعة ، وبخاصة في هذا البلد ( ميلانو ) ما يثير إعجاب من يعرفه بالذات ومن لا يعرفه، أنه ليسرني أن أعترف بأني من أولئك الذين أحبوه ، من خلال أعماله ، قبل أن يتعرفوا عليه ، وأنه لمن دواعي الأسف الشديد أن اسمه ظل مغمورا في مجال التصوير ، نظرا لانهماكه بأعمال أخرى ).

* * *

وفي عام 1528 قال ب. كاستيغيلي :
- ( وهذا الفنان ، ويعني ليوناردو ، الذي يعتبر من أوائل أهل الفن في العالم ، تراه يحتقر الفن الذي سما به ، وينصرف إلى تعلم الفلسفة ، حيث خرج منها بمفاهيم غريبة جدا ، وتصورات جديدة ، ولم تستطيع ريشته بكل ما أوتيت من نعومة أن تصورها).

* * *

وفي عام 1537 كتب ( آنونيمو غاديانو ) يقول :
- ( على الرغم من أن ليوناردو المعجزة الذي نبغ في الرياضيات كما نبغ في التصوير والتنظير ، ومارس النحت لم يكن يرسم كثيرا ، أذ كان لا يرضي عن عمله في هذا المضمار ! ).
ولم يكن يقر له قرار . . . كان منهمكا على الدوام في مجالات العلوم الخارفة للعادة ، ,في كل يوم يبتكر شيئا جديدا ).


* * *

وفي عام 1551 كتب س. سرلبيو في " المنظور الحر الثاني " مايلي :
- ( أن منشا النظرية هو الذكاء ، ولكن اليد هي التي تمارس التطبيق العملي ، وبما أن ( ليوناردو ) كان على جانب عظيم من الذكاء فلم يكن راضيا عما يصنع، ولذلك لم تبلغ ريشته مستوي ذكائه ).


* * *

وفي عام 1557 قال دولشي في " الحوار ":
- ( أن ليوناردو يضاهي ميكلانجلو في كل شيء . . . إلا أن روحه العالية لم تكن لترضي بما كان يفعل ).


* * *

وفي عام 1568 كتب الفنان والمؤرخ فازاري :
- ( . . . أن مخلوق لطيف جدا وسماري ( كذا )، لقد حبته الطبيعة بروح سامية ، مكنته من طرق مختلف الأبواب العلمية والفنية ، وكان متفوقا تفوقا ملحوظا ، وكان يعمل مندفعا بفكره وجنانه فأنتج من الأعمال ما لم يستطيع سواه إنتاجه ، وطبع جميع أعماله بطابعه الخاص المتميز بالخير والجمال والعطاء.
هذا ، ومن المعلوم أن ليوناردو ) بدا العديد من الأعمال ، من خلال مسيرته الفنية ، لكنه لم ينجز واحدة منها ، كما تتوق نفسه المتوثبة نحو الأكمل، ذلك لان يده لم تطل خياله الواسع ، وتطلعاته الباهرة ).


* * *

وفي عام 1590 كتب ج.لومارتو يقول :
- ( أن مواضيع دافينشي تنبع من قلب نبيل ، وتصدر عن رؤية واضحة المعالم ، ومن طبيعة إنسان متعلم مفكر ، أوتي من الحكمة ما مكنه من التميز بين الخير والشر ، والنور والظلام.
أنها مواضيع – ولعمر الحق – مثال للفضائل ، أنها المثل العليا.
وكان يري الأخطاء في أعماله في الوقت الذي كان فيه غيره يري في تحفه ذاتها معجزات ‍
وكان لا يميل إلى الإضاءة في الألوان اكثر من اللازم ، ويوفرها لاستخدامها على أحسن وجه ، ولهذا أبرع في تصوير الوجوه والأجسام كما أبدعتها الطبيعة نفسها .

* * *

وفي عام 1649 جاء في كتاب ( أ.بوس ) حول الأساليب المتميزة في التصوير ، الذي صدر باللغة الفرنسية :
- ( . . . تتميز لوحات ليوناردو دافنشي كذا وردت في النص ، بطريقة متكاملة وبألوان متجانسة ، أي أن الأنوار والظلال فيها تذوب بخفة ورشاقة ، ولا تهمل خطوطه أية تفصيلات دقيقة من الجسم ، وهكذا أبدع لنا " الجيوكاندا " و " فلورا " ).


* * *

وفي عام 1666 كتب ( آ. فيلبيان ) في مؤلفه " حياة وتحف أحسن الفنانين القدامى والمعاصرين " ينتقد أعمال ( ليوناردو ) على هواه :
- ( لقد تجاوز في اندفاعه وراء الأفكار العظيمة ، وفي تطلعاته نحو جمال الأشياء حدود الفن ، فخلق وجوها خارقة ، غير طبيعية ، ورسم الأطر الأساسية أكثر فأكثر بسمات من ابتكاره ، وأعتني عناية فائقة بالأشياء الدقيقة ، واسبغ سوادا على الظلال ، الأمر الذي جعل الإضاءة تعكس بروزا يخدع النظر).


* * *

وفي عام 1764 كتب ج. ب. غروسللي في مذكرات حول ايطاليا والايطاليين :
- ( تبدو لي لوحة ( العشاء الأخير ) جميلة ، ولكن جمالها طاغ صارخ ، الأمر الذي لم نعتد على مشاهدة مثله في فرنسا).

* * *

وفي عام 1792 كتب ل. لانزي في " تاريخ إيطاليا " يصف فن ( دافنشي ) على طريقته :
- ( كان ذلك المصور الفذ يرسم بأسلوبين ، الأول مشحون بالظلال التي تنطلق منها الومضات المتضادة ، والتي بتضادها تتميز وتتضح الأشكال البديعة والثاني اكثر ارتياحا وسكونا تصدر عنه ما بين ، وفي كل أسلوب منهما يبرز تفوق الرسام ، ورشاقة اللمسات ، وخفقان الفؤاد ).


* * *

وفي عام 1816 كتب ( غوته ) شاعر ألمانيا الكبير في رسالة له يصف ( دافنشي):
- ( برز ليوناردو العبقري الشمولي في مجال التصوير بوجه خاص ، لقد جمع في خطوطه المتناسقة البديعة كل الملامح الإنسانية ، وبذلك كان مثلا فريدا للفنان.
كان نفاذ بصيرته ينطلق من ثقافة واسعة متميزة ، وعلى الرغم من موهبته الطبيعية كان يتجنب كل قفزة فجائية ، أو اندفاع تلقائي ، فيتزوي – إلى حد بعيد – في كل عمل يقدم عليه ، وفي المعادلات الصافية ، حتى في التشكيل الخارق للأجسام الغريبة المنفصمة ذات المدلولين .
( كان ملتزم بأن يصدر إنتاجه طبيعيا وعقلانيا ).


* * *

وفي عام 1855 قال الكاتب الألماني " بركهاردت " :
- ( انه أكثر واقعية من أسلافه الذين التزموا بالواقعية كدليل على التفوق ، لقد تسامي على الواقعية نفسها وأصبح حرا ، مثله في ذلك كمثل تلك القلة من الفنانين الذين قلما يجود الزمان بمثلهم ).


* * *

وفي عام 1857 نشر " بودلير " شاعر فرنسا الملاك – الشيطان – ديوانه " أزاهير الشر " وفيه يصف ليوناردو وصفا غريبا :
- ( ليوناردو ، ما أنت إلا مرآة مدلهمة ، عميقة الأغوار
تعكس صور الملائك الحسان وعلى شفاههم ابتسامة طافحة بالأسرار
وهم قابعون وراء الظلال في أرض الثلوج والصنوبر الأخضر
ذلكم هو مأواهم أبد الادهر


* * *

وفي عام 1860 جاء في مقال كتبه " دولاكروا " الرسام المعروف في جريدة " الجورنال " قوله :
- ( كانت الطبيعة تجذبه إليها على الدوام ، فيصغي بإرهاف إلى ما تهمسه في أذنيه ، وما تلهمه من أعمال ، ولم يقلد أحدا فيما صنع ، حتى أنه لم يكن راضيا عن نفسه.
إذا نظرت إلى أعظم الرجال علما تجدهم اكثر الناس سذاجة وبساطة وتواضعا ، وهو يستحق في الواقع ما أغدق على قرينيه " انجلو " و " رفائيل " من ثناء وإطراء ).


* * *

وفي عام 1861 كتب آ.أي. ريو في مجلة " الفنون المسيحية ".
- ( أنه الفريد من نوعه بين الفنانين ، لقد أوتي من الصلابة والتسامي ونبل المشاعر والطيب ما جعل موهبته تتفتق عن التو ليفية بين المثالية والواقعية ، لم يسبق ليوناردو أحد في التغلغل بعمق بأسرار العلم.
( ولكن إنتاجه لم يبلغ مع الأسف المستوى العظيم لمفاهيمه ).


* * *

وفي 1866 أشار هـ . . تين في كتابه ( رحلة إلى إيطاليا ) إلى ليوناردو بقوله :
- ( من المحتمل أن لا مثيل له في العالم ، في عبقرية شاملة ، متعددة الجوانب ، وفي روح متوثبة جدا ، وفي نفس لا ترضي بحال ، ولا تقنع بمال ، لقد كان يتطلع إلى الإمام ، على الدوام ، حتى تجاور عصره ، والعصور اللاحقة إلى اللانهاية . . .
أن صورة التي أبدعها تعبر عن تعبر شفافية عجيبة ، أنها حية دائما تكاد تنطق ، فتخاطبها وتخاطبك ).


* * *

وفي عام 1873 صدر كتاب بالإنكليزية للمؤرخ .د.باتر بعنوان " دراسات في عصر النهضة " ، تناول في فصل من فصوله فن ( ليوناردو ) جاء فيه :
- ( لقد عاش ليوناردو للفن ومن أجل الفن . . . أن الجوكندا " الموناليزا " رائعة ( ليناردو ) تكشف القناع عن طرق تفكيره وعمله ، أنها أشبه ما تكون بتحفه دور المسماة ( بالسويداء ) أو ( الماليخوليا ) إلا أن ( الجوكندا ) تختلف عنها بأن لاغلو ولا إبهام في رمزيتها ، فهي طافحة بالأسرار ، ذات عمق ، وملاحة جذابة.
( وعلى هذا نستطيع أن نري في الموناليزا شكلاوليدا لخيال القدامى ، ورمزا للفكر المعاصر ).


* * *

وفي عام 1896 وصف ب. بيرنسون في كتابه " المصورون الإيطاليون في عصر النهضة " ( ليوناردو ) بقوله :
( أن ليوناردو رسام فريد من نوعه ، فلا تمس ريشته شيئا إلا وتحوله الى صورة جمالية خالدة ، أنه يبعث في المادة روحا ناطقة ).


بتمنى انو تكون هاللمحة عن ليوناردو دافنشي الرسام العظيم عجبتكم

مع تحياتي وتقديري للجميييييييييييييييييع flower
NoUr kasem
NoUr kasem
مساعد المدير
مساعد المدير

عدد المساهمات : 1954
تاريخ التسجيل : 08/09/2009
العمر : 37
الموقع : دمشق . . فلسطينية الأصل

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى