الفنون المسرحية و الموسيقى kHaLeD aHmad aLsAyEd
نتمنى لكم المتعة والفائدة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الفنون المسرحية و الموسيقى kHaLeD aHmad aLsAyEd
نتمنى لكم المتعة والفائدة
الفنون المسرحية و الموسيقى kHaLeD aHmad aLsAyEd
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» لمحبي فن المسرح الجميل صدر اخيرا مسرحية " انا ارهابي "
هاملت هالة سوداء في حياة شكسبير برؤيا معاصرة المشاهد حائر أمام شخوص غير حقيقيين علي المسرح Emptyالسبت نوفمبر 30, 2013 5:57 am من طرف ايمن حسانين

» لقاء تليفزيونى للكاتب المسرحى / ايمن حسانين
هاملت هالة سوداء في حياة شكسبير برؤيا معاصرة المشاهد حائر أمام شخوص غير حقيقيين علي المسرح Emptyالإثنين نوفمبر 04, 2013 3:20 am من طرف ايمن حسانين

» أحلى عيد لأغلى مموشة
هاملت هالة سوداء في حياة شكسبير برؤيا معاصرة المشاهد حائر أمام شخوص غير حقيقيين علي المسرح Emptyالأحد ديسمبر 09, 2012 8:30 am من طرف FOX

» احترت في هذا العيد هل أعلن فرحي للمعايدة أم أعلن الحداد ؟!
هاملت هالة سوداء في حياة شكسبير برؤيا معاصرة المشاهد حائر أمام شخوص غير حقيقيين علي المسرح Emptyالإثنين نوفمبر 07, 2011 10:15 am من طرف NoUr kasem

» محمود درويش . . تكبر تكبر
هاملت هالة سوداء في حياة شكسبير برؤيا معاصرة المشاهد حائر أمام شخوص غير حقيقيين علي المسرح Emptyالخميس أكتوبر 27, 2011 8:56 am من طرف NoUr kasem

» المخلـــــــــــــــــــــص
هاملت هالة سوداء في حياة شكسبير برؤيا معاصرة المشاهد حائر أمام شخوص غير حقيقيين علي المسرح Emptyالأحد أكتوبر 23, 2011 7:11 am من طرف NoUr kasem

» عيوني هي التي قالت : وما دخلي أنا
هاملت هالة سوداء في حياة شكسبير برؤيا معاصرة المشاهد حائر أمام شخوص غير حقيقيين علي المسرح Emptyالجمعة أكتوبر 21, 2011 1:37 pm من طرف sanshi

» سيمفونية سقوط المطر
هاملت هالة سوداء في حياة شكسبير برؤيا معاصرة المشاهد حائر أمام شخوص غير حقيقيين علي المسرح Emptyالجمعة أكتوبر 21, 2011 8:42 am من طرف NoUr kasem

» مسلسل "أوراق مدير مدرسة" يعرض مشاكل الطلاب والأساتذة وصعوبات التدريس الحديث
هاملت هالة سوداء في حياة شكسبير برؤيا معاصرة المشاهد حائر أمام شخوص غير حقيقيين علي المسرح Emptyالجمعة أكتوبر 21, 2011 7:46 am من طرف NoUr kasem

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

هاملت هالة سوداء في حياة شكسبير برؤيا معاصرة المشاهد حائر أمام شخوص غير حقيقيين علي المسرح

اذهب الى الأسفل

هاملت هالة سوداء في حياة شكسبير برؤيا معاصرة المشاهد حائر أمام شخوص غير حقيقيين علي المسرح Empty هاملت هالة سوداء في حياة شكسبير برؤيا معاصرة المشاهد حائر أمام شخوص غير حقيقيين علي المسرح

مُساهمة  NoUr kasem الأربعاء يناير 06, 2010 7:27 am

مسرحية هاملت والتي نعرضها كتبت سنة 1600 وقد تناولها ألاف الكتاب ووضعت فيها ألاف الكتب والعديد من الابحاث

وتعتبر المسرحية قمة ما وصل اليه شكسبير من التراجيديا، البعض يعتبرها ربما حلقة سوداء في حياة شكسبير الزوجية أو قصة أوريست في الادب اليوناني وانتقلت الي شمال أوروبا. فحكاية هاملت مع عمه الذي قتل أباه وتزوج من أمه واكتشف هاملت ذلك وبدأت مرحلة الثأر والانتقام وهو يخاطب الارواح والاشباح ويتظاهر بالجنون ويعيش في جحيم الارض.
حكاية هاملت تستهوي المخرج والممثل والجمهور لذلك نجد هذه المسرحية تقدم برؤيا اخراجية مختلفة ونجد كل مخرج له تفسير خاص في رسم الشخصية وتقديم المسرحية بحداثة الابداع في الحركة والاداء والايقاع الهارموني والرؤية أوالتفسير. النص الدرامي سواء كان قديم أو حديث وركيزة المخرج لها علاقة بواقع مجتمعه والظروف السياسية والاقتصادية، والمخرج الذكي يلتقط الخيط الشاعري الذي يربط الماضي بالحاضر.ربما كان لايدرك شكسبير ان مسرحياته التراجيدية أو التأريخية ستتحول الي مئات لتفاسير الانسانية في شتي أعماق الزمان والمكان وشتي اللغات بحيث تظل علي مدي مئات وألاف السنين تعبر عن القضايا المتجددة للمجتمع الانساني.
علي المسرح الكبير مدينة ستوكـــــهولم Storascenen قدمت فرقة ستوديو الممثل من ليتوانيا مسرحية هاملت للكاتب وليم شكسبير ومن اخراج المخرج امنيتاس نكروسوس. يسود الجدل حول اشكال وطرق تناول واستقبال الاعمال المسرحية القديمة وخاصة مسرحيات وليم شكسبير عندما لا يقدم ذلك التراث المسرحي بلغته الاصلية. ويعتبر المخرج امنيتاس نكروسوس والمولود سنة 1952 المخرج الليتواني ومدير مسرح فيلتوس لمسرح الشباب سنة 1978 وله الكثير من المساهمات والحلقات الدراسية في فرنسا وايطاليا و الكثير من التجارب المسرحية وهو يدهش الجمهور المسرحي وكل المهتمين بعالم المسرح من خلال تجاربه وعروضه وما يضيفه علي المسرحيات الكلاسيكية من طابع الحداثة، كأنها كتبت من قبل كاتب معاصر عن حالة انسانية معاصرة تدور مخيلة أجيالنا المعاصرة وتبحث لها عن حلول في كياننا الاجتماعي والنفسي. والغريب في اعمال نكروس انه يختار جميع المسرحيات لكتّاب مرموقين امثال انطوان تشيخوف والكاتب الروسي نيقولاي غوغول وبوشكين والكاتب وليم شكسبير ويحول جميع هذه النصوص لهؤلاء الكتّاب ويجعلها أكثر مطواعا لمشاكل العصر وهذا ما شاهدناه في مسرحية هاملت للكاتب وليم شكسبير في ستوكهولم الحافلة بالعروض المسرحية من اوروبا. الغي المخرج وحدة الزمان والمكان والموضوع، وجعل المتلقي يلهث وراء حالات نفسية لاشخاص غير حقيقيين ، فالقدر الذي يلحق بهاملت ليس بمصيره كبطل مسرحي وانما في ذاته ولحالاته النفسية وما يعانيه من صراعات قائمة بين الذات وقرينها، بين الأنا واللاوعي حسب تعبير فرويد.

ريح ومطر وبرد
أما اسلوب الحداثة في مسرحية هاملت يجسدها المخرج بادخاله الحالات النفسية وتعقيداتها والتي هي موضوع التحليل. مسرح مغلق بستارة صوت هاملت فقط وهو يهمس ويهذي ويتحاور مع ذاته همسا كالمجنون، وترفع الستارة، هاملت يغطي رأسه وهو يصرخ في فضاء مسرحي عبارة عن ريح ومطر وبرد وعواصف ثلجية في وسط المسرح ومشاعل ضوئية في عمق المسرح. هوراشيو يرافق هاملت ويقدم واجب العزاء وفي عمق المسرح يظهر شبح الأب المقتول يخترق المسرح من اليمين الي اليسار في أجواء ضبابية ومؤثرات دراماتيكية خلابة. هوراشيو عرف من برناردوا وسيلوس انهما قد رأيا في الليلة السابقة في منتصف الليل شبح الملك وبشكل مهيب وهم يصرخون فيه دون أي اجابة. أما أخو الملك أي عم هاملت بعد ان ارتقي العرش يعد العدة لحرب ويشتري السلاح ويهيئ السفن للحرب. ويبلغ هوراشيو صديقه هاملت عن ظهور الأب الملك علي شكل شبح، ولكن في المسرحية حاول المخرج اظهار الأب ليس علي شكل شبح ولكن بملابس عصرية عسكرية. وفي القصر تجري مراسيم سفر لايرتس الي فرنسا لدراسة العلوم. فيأذن له الملك في الرحيل.. وقبل ان يرحل لايرتس يحذر أخته اوفيليا من الاستماع الي هاملت وعلي الرغم من الحب الذي يربط هاملت باوفيليا وينصح اخته ان هاملت لا يستطيع الزواج بمن يحب. وكذلك الأب الوزير يلوتيوس يحذر ابنته اوفيليا من استقبال الامير هاملت ورفض كل هداياه لها. وفي وسط هذا الجمع يقف هاملت حزينا الي جوار عمه الملك كلوديوس وأمه الملكة جرترود، وفي كل لحظة يعاتب الملك هاملت علي إسرافه في الحزن ويقول له كل هذا الحزن منافي للطبيعة والمنطق والعقل، ويطلب من هاملت ان ينفض عن نفسه هذه الاحزان والتي لا تتفق مع حياة الامراء وتفسد عليه الحياة الجميلة، فيرضخ هاملت بمضض لتعليمات عمه الملك فهيهات ان ينسي مؤامرة قتل أبيه. لأن السحابة الثقيلة السوداء قد تخيم علي عقله والحياة عبارة عن جحيم لا يطاق، أي حب وأي زواج وهو يفكر في تآمر أمه جرترود مع العم علي قتل الأب، وزواج امه السريع من عمه بعد موت الأب وقبل ان تنقضي أيام الحداد ؟ وفي اثناء لقاء اوفيليا مع هاملت انه لا يفكر إلا بالانتحار والموت السريع، ويرفض ضربات القدر الغاشم وشهادة الموت. وهاملت يعيش افكاره المظلمة مع اوفيليا ويكون اللقاء غريبا ما بين الاثنين، ويقول لها "انه يكره الحب والغرام معها وينفي وجود أي علاقة حب بينهما". وينظم الملك مؤامرة لاجراء مبارزة بالسيوف ما بين هاملت وشقيق اوفيليا لايرتس ويزوده الملك بسيف مسموم ويعطي هاملت الكأس المسموم ليرتوي ولكنه لا يشرب ويضعه جانبا. وتستمر المبارزة ما بين الاثنين ولايرتس يصيب هاملت بطعنة كافية ويلتحم الرجلان. والأم تشرب الكأس المسموم وتسقط جثة هامدة ويعترف لايرتس لهاملت ان السيف مسموم ويحاول هاملت جمع قوته لضرب الملك وينقض عليه، "أيها الملك الخائن ويطعنه"، وهاملت يصيب بسيفه قطعا من جوز الهند ويحطمها ويرفع احداها وبشكل ساخر علي شكل رأس جمجمة ويخاطبها وهو يحطم قوالب من قطع الثلج الكبيرة ويخرج الخنجر من قطعة الثلج ويتحول العرش الي جثث متناثرة في كل مكان ويأتي الملك الأب ليحمل هاملت فقط. وقدمت هذه المسرحية باللغة الروسية مع ترجمة فورية بالانكليزية علي الشاشة. الفكرة كانت حديثة والايقاع في عصر آخر ولعبة اللاوعي والرغبة الي الانتقام لدي هاملت. وفي هذا العصر وكل العصور يبدو الملوك مصابين بامراض نفسية والملكات مصابات بالهيستيريا وفريسة القلق. واستغرق عرض مسرحية هاملت اكثر من اربع ساعات ونصف مع فترة استراحة لمرتين ولكن دون ملل والعمل مليء بالمفارقات والمشاهد الممتعة. العرض الثاني الالماني كان بعنوان الخروج من من ذاكرة هاملت ، هاملت علي شكل مسرح الدمي لفرقة مسرحية من المانيا مرة اخري يتم تقديم مسرحية هاملت علي مسرح مدينة ستوكهولم بريجان الحميمي في ستوكهولم من قبل فرقة المانية وهاملت تحول الي مسرح الدمية رؤيا إخراجية حديثة ونوع المسرحية هي مسرح الدمي للكبار، وتم تحريك الدمي من قبل الممثل ميشيل فوكل اما الموسيقي والمؤثرات كانت حية واديرت من قبل الفنانة شارلوتا وايلد، وهاملت الشكسبيري قدم برؤيا ومعالجات إخراجيةعديدة ومختلفة ،هنا تم مونتاج وتقطيع النص الي اوصال ومشاهد واعادة بنائها في نص ملائم لمسرح الدمي. ووضع حوارات خاصة لهاملت بمصاحبة سينوغراف حديث وموسيقي حية واحداث تغيير وتفجير وتفكيك نص وليم شكسبير،فكل الشخصيات لها حضور من خلال ذاكرة هاملت وخروج الشخصيات من قتامة الصورة عند شكسبير رغم حالة الفكاهة التي تحل محل الخطيئة وهي عبارة عن لمحات خاطفة من الانسانية الفاضلة، فشكسبير لايذكر حق التقييم النقدي عندما تكون عذابات شخصياته كافية لتبرير احساسها بالمرارة، وفي هذا المسرح الصغير والحميمي عبارة عن مسرح الغرفة Kamaren الجلوس علي شكل جماعي وقريب من الممثل علي بعد متر،والدخول علي ضوء شمعة صغيرة وفي الوسط يوجد قبر مبني من قطع الاخشاب،يخرج هاملت من بين الانقاض تحت الاخشاب وبشكل رشيق حاملآ دمية الملك ألأب والذي قتل غدرآ من خلال حالة التأمر مابين الملكة ام هاملت وعم هاملت.



دمية العم قبيحة


دمية الملك في حوار هادئ وهو يروي ماجري له من خيانة وهاملت يدير الاحداث ويرفع الملك يديه عاليآ يطلب الانتقام لقتله،هنا تثور ثائرة هاملت عندما يكتشف سر وطريقة قتل الملك أباه، وتنقلب حياته علي عقب الي حزن وكأبة ومرارة وحقد وهو يضع دمية الاب وفق قداس جانبآ بكل هدوء ووقار،وتبدآ ثورة الثأر والانتقام ويحطم القبر وهو يرمي الاخشاب والجماجم والعظام والسلاسل وينشرها علي الارض وكل هذا الجنون هو البحث عن عمه ،فيجد دمية العم قبيحة فيسحبها وهو يمسك برقبته وبعصبية صارخا وهامسآ فيأذنه بكل حقد وكبرياء وهو يحاول خنقه ونعته علي جريمته،وفي هذه اللحظات تحاول العازفة شارلوتا عزف موسيقي نشاز وصاخبة ومزعجة مخدشة للأذن لكي توحي وتبرز وتخلق أجوا المحاكمة والحقد والرغبة علي الانتقام.وهاملت يصرخ ويرمي دمية العم علي الارض دون إكتراث. ويتغيرايقاع الموقف والموسيقي الي نوع من الهدوء عندما يبحث هاملت عن دمية أمه فيجدها رشيقة وتلبس الثوب الاحمر ويعانق الام ولكنه يخفي كرهه لها علي ماإقترفته من جريمة مع العم علي قتل والده ويحاول ان يرمي دمية الام جانبآ. ويرتمي هاملت جانبآ كالمجنون بحثآ عن شيئ مفقود في حياته يلتقي أوفيليا الجميلة ويعانقها ويحاول الاعتداء عليها ويجد فيها كل الانوثة وخيانة النساء ويرقص معها بكل رشاقة ويضعها جانبآ وهو يبكي ويصرخ بعصبية ينبش القبر ويحطم الاخشاب ويلف جسده بقماش أبيض ويحول أرضية المسرح الي مزبلة من العظام والجماجم والسلاسل والدمي. وعملية تفكيك النص الشكسبيري وحذف المشاهد وعملية القص في مسرحية الخروج من ذاكرة هاملت اصبح ممتعآ،فهذا موضع غواية لكل مخرج ان يتصرف بحرية في نصوص وليم شكسبير وحذف حوارات هاملت الطويلة بحجة إنها لاتفيد ولاتخدم الفعل المسرحي،أو ربما يكون هاملت عصري يرتدي الجينز هاملت من اهل هذا الزمان. وبدأ المتلقي في المسرح لغربي لايبالي بالوقت اذا كانت الفكرة جميلة وممتعة والرؤيا الاخراجية ومعالجة وتفسير النص والاحداث مدروس والتمثيل جميل ومبهر وخلاب،اما الاخراج الرديئ يتمني المتلقي ان يخرج من فترة الاستراحة الاولي. فمسرحيات شكسبير ممكن تقديمها بعدة أشكال وبشكل تجريبي وخاصة هاملت وثيمة الثأر والانتقام والغدر فهاملت اصبح عربيآ في الكثير من العروض العربية والملك ريتشار الثالث وعطيل وثيمة الغيرة وعطيل قدم بطريقة بوليسية،وفهم النص الشكسبيري يحتاج الي الاستجابة لعملية جدلية معقدة يتم فيها الحوار مستمر مابين النص والمتلقي يشبع فيها لنص توقعات المتلقي، في نفس الوقت الذي يسير فيه توقعات جديدة،والعمل التجريبي يحتاج الي كل متطلبات فهم النصوص المسرحية التقليدية والي معرفة جميع الوسائل المتداخلة والتي تعتمد عليها العملية الابداعية والتفسيرية معآ. وفهم النص المسرحي وإعادة تركيبه وفق مقتضيات ومتطلبات المسرح التجريبي، وذلك لخلق كل عوامل التحويل
وتغيير كافة التقاليد الفنية الراسخة من أجل المغامرة والبحث عن المجهول والثورة ضد القيود، وهذه تتطلب الوعي الكامل لدي المتلقي بقواعد الدراما واللعبة المسرحية والتي تتحكم بقواعد الدراما والتي تحكم علاقة العرض والحوار المسرحي، وفي مثل هكذا عروض وخاصة مسرحية الخروج من ذاكرة هاملت والحوار باللغة الانكليزية يحتاج الي جمهور متخصص ونموذجي في فهم واستيعاب تفاصيل المسرح التجريبي، والذي يفسر النص المسرحي بالطريقة المثلي هو المتفرج الذي يجمع بين خصائص المتلقي في العرض المسرحي. وليس هناك مخرج يفصح من خلال العرض المسرحي وبشكل مباشر عن كل أهدافه ومراميه.

الموضوع منقوووووووووووووووول

مع خالص احترامي وتقديري للجمييييييييييييييع flower
NoUr kasem
NoUr kasem
مساعد المدير
مساعد المدير

عدد المساهمات : 1954
تاريخ التسجيل : 08/09/2009
العمر : 36
الموقع : دمشق . . فلسطينية الأصل

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى