الفنون المسرحية و الموسيقى kHaLeD aHmad aLsAyEd
نتمنى لكم المتعة والفائدة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الفنون المسرحية و الموسيقى kHaLeD aHmad aLsAyEd
نتمنى لكم المتعة والفائدة
الفنون المسرحية و الموسيقى kHaLeD aHmad aLsAyEd
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» لمحبي فن المسرح الجميل صدر اخيرا مسرحية " انا ارهابي "
رسالة من الجزائر ---- مهمة جداً Emptyالسبت نوفمبر 30, 2013 5:57 am من طرف ايمن حسانين

» لقاء تليفزيونى للكاتب المسرحى / ايمن حسانين
رسالة من الجزائر ---- مهمة جداً Emptyالإثنين نوفمبر 04, 2013 3:20 am من طرف ايمن حسانين

» أحلى عيد لأغلى مموشة
رسالة من الجزائر ---- مهمة جداً Emptyالأحد ديسمبر 09, 2012 8:30 am من طرف FOX

» احترت في هذا العيد هل أعلن فرحي للمعايدة أم أعلن الحداد ؟!
رسالة من الجزائر ---- مهمة جداً Emptyالإثنين نوفمبر 07, 2011 10:15 am من طرف NoUr kasem

» محمود درويش . . تكبر تكبر
رسالة من الجزائر ---- مهمة جداً Emptyالخميس أكتوبر 27, 2011 8:56 am من طرف NoUr kasem

» المخلـــــــــــــــــــــص
رسالة من الجزائر ---- مهمة جداً Emptyالأحد أكتوبر 23, 2011 7:11 am من طرف NoUr kasem

» عيوني هي التي قالت : وما دخلي أنا
رسالة من الجزائر ---- مهمة جداً Emptyالجمعة أكتوبر 21, 2011 1:37 pm من طرف sanshi

» سيمفونية سقوط المطر
رسالة من الجزائر ---- مهمة جداً Emptyالجمعة أكتوبر 21, 2011 8:42 am من طرف NoUr kasem

» مسلسل "أوراق مدير مدرسة" يعرض مشاكل الطلاب والأساتذة وصعوبات التدريس الحديث
رسالة من الجزائر ---- مهمة جداً Emptyالجمعة أكتوبر 21, 2011 7:46 am من طرف NoUr kasem

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

رسالة من الجزائر ---- مهمة جداً

اذهب الى الأسفل

رسالة من الجزائر ---- مهمة جداً Empty رسالة من الجزائر ---- مهمة جداً

مُساهمة  sanshi الثلاثاء ديسمبر 15, 2009 8:58 pm


مــــــــرحبا اعزائــــــــي الكــــــــرام
اليكـــــــم هذه الرسالــــــه...



رسالة من الجزائر للشيخ محمد المهداوي والذي يحمل ماجستير هندسة كهربائية ويعمل مدرسًا بأحد المعاهد الجزائرية.
مضمون الرسالة يحمل نصحًا صادقا من الشيخ محمد لأهله وأحبابه في المملكة العربية السعودية، حيث نقل الشيخ تجربة الاختلاط في الجزائر وكيف أنّها مرّت بمراحل تدريجية حتى وصلت إلى مالا يحمد عقباه، فصار إنكارها منكرا.
كما ابان الشيخ عن مكانة بلاد الحرمين في نفوس المسلمين، مستنكرًا أن يحدث فيها ما يخالف الشريعة وهي مهبط الوحي وبلد العلماء. ووجّه نصائح سريعة للولاة والعلماء، حذّر فيها من فتح الباب لأهل الفساد والإفساد، طالبًا من العلماء قطع الطريق عليهم بالنصح للولاة والإحسان إليهم.

وفيما يلي نصّ الرسالة:

إياكم و الاختلاط .. نصيحة جزائرية إلى الأحبة في السعودية

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين العليم الحكيم القائل: " لكن الله يشهد بما أنزل إليك أنزله بعلمه" ، و الصلاة و السلام على رسول الله و آله و أزواجه الطيبين الطاهرين الذين أمرهم الله فقال لهم:" و اذكرن ما يتلى في بيوتكن من ءايات الله و الحكمة"، و بعد:
يا من ولّاكم الله أمر المسلمين في بلاد الحرمين في السعودية، صانها الله من كل سوء ، من علماء و أمراء .. سلام عليكم
يا أهلنا في قلعة التوحيد.. سلام عليكم
يا أهلنا في حصن العفة و الطهر.. سلام عليكم
يا من أنعم الله عليكم بالإسلام دينا.. سلام عليكم
يا من أنعم الله عليكم بالقرءان العظيم و السنة الحكيمة تتحاكمون إليهما.. سلام عليكم
يا من أنعم الله عليكم بأفضل البقاع.. سلام عليكم
يا من أنعم الله عليكم بأن وطأت قدما رسول الله تلك الأرض الطيبة.. سلام عليكم
يا من أنعم الله عليكم بالأمن و الإيمان.. سلام عليكم
يا من أنعم الله عليكم بالرزق من غير حول منكم و لا قوة.. سلام عليكم
يا أحفاد الصحابة الطيبين و يا أحفاد محمد بن عبد الوهاب المباركين.. سلام عليكم
أقول لكم كما قال ربنا لمن سبقنا من الصحابة و لمن سبقهم من الأمم في غير ما موضع من القرءان :" اذكروا نعمة الله عليكم"، و اشكروه عليها يزدكم، فإن من أعظم ما تحفظ به النعم ذكرها و شكرها، ولا تغفلوا عما أنتم فيه من النعمة فتنكروها فيتغير حالكم :" ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"
ألا فاعلموا أن منزلتكم عندنا، و أحسب أنها أيضا عند غيرنا، منزلة شامخة؛ هل تعلمون أن في فترة من الفترات كان طائفة منا يصومون رمضان لصيامكم ، و يفطرون لفطركم ، و ما ذلك إلا ثقة فيكم. هل تعلمون أن كثيرا منا إن أراد أن يتحدث عن تطبيق الإسلام فإنما يستشهد بما رآه في بلدكم من خير، وما ذلك لحسن ظن بكم. هل تعلمون أن خلقا كثيرا يذودون عنكم و ما ذلك إلا حبا لكم. هل تعلمون أن الأمة لو خُيّرت بين من يحكمها و بينكم لاختارتكم و ما اختيارها لكم إلا لظنها أنكم تقيمون كتاب الله فيها.
فالله الله.. لا تفتحوا أبواب الشر و الردى عليكم بمخالفة شرع الله الحكيم:" فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم"، و اعلموا أن سنن الله لا تحابي أحدا.
و لكن..
عن أي شرّ و عن أي ردى أتحدث ؟
.. إنه الاختلاط المقيت بين الجنسين.(المقصود هنا هو اختلاط الرجال الأجانب بالنساء الأجنبيات في المؤسسات و المدارس و الجامعات و الأماكن العامة).
إن لمن أعظم ما يُستدل به في هذا العصر و في هذه المرحلة بالذات على صدق رسالة الإسلام، ما جاء به الشرع من تحريم للاختلاط بين الجنسين لِمَا تبيّن و ظهر من آثاره المدمرة الماحقة. و ها هي الوقائع و الأحداث تثبت أن الإسلام هو الحق من عند الله العليم الحكيم. كيف لا و أحكام الشرع تتجلى فيها الحكمة، و تنطق بالحق الدال على أن مصدره إنما هو الله الخبير:"ألا يعلم من خلق و هو اللطيف الخبير". و إن الناظر لهذا الواقع بعين البصيرة و العقل لَيقف وقفة إجلال و تعظيم لرب العالمين الحكيم، و وقفة احترام و تقدير لرسول رب العالمين ، و وقفة حب و ولاء لورثة رسل رب العالمين من العلماء، و ما ذلك إلا لأننا سمعنا الحق و أبصرناه ، نسأل الله أن يثبتنا عليه: :"ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا".

و ليس هذا موضع بيان حكم الاختلاط في الشرع فقد بين ذلك العلماء، صانهم الله و رفع أقدارهم، و إنما هو موضع بيان أثر الاختلاط المدمر على كل أمة يطرأ عليها هذا السم الفتاك و الداء العضال و المرض القتال. و قبل بيان شيئ من هذه الآثار التي نعيشها نحن في الجزائر الحبيبة، عليكم أن تعلموا أن الاختلاط في الجزائر لم يكن واقعا موجودا قبل 40 سنة إلّا ما ندر ، و لا حتى أثناء الاحتلال الفرنسي للجزائر، فقد كانت الأمة الجزائرية أمة محافظة بمجملها إلى أبعد الحدود بدليل التضحيات الجسام التي ضحّى بها آباءنا من أجل الدين و الأرض و العرض. ثم أنعم الله علينا بالنصر و الاستقلال فما تذكر من ولّاه الله أمرنا نعمة الله، جهلا منه أو تجاهلا، فلم يحكم بالشرع وأقصى العلماء و دعا إلى سفور المرأة و سمح بالاختلاط و غير ذلك من المخالفات، وسلكنا مسلكا لم يرتضه الله لنا، غير أن السفور و الاختلاط حينها، و هما ظاهرتان متلازمتان، كانا محدودي الانتشار وضعيفي التأثير لقرب العهد بما كان عليه الآباء و الأجداد من الحق، و لوجود أهل الخير من المسؤولين و المصلحين. ثم بَعُد العهد عمّا كان عليه الآباء من الخير، و تطور الأمر ليأتي الاختلاط على جميع المؤسسات التعليمية و الاقتصادية، فيصل إلى مرحلة الأمر الواقع و الاعتياد ليصير هذا المنكر معروفا و إنكاره منكرا، و هي مرحلة عنوانها الاختلاط الشامل، زمانيا و مكانيا، طولا وعرضا، في الشوارع و الطرقات، إلّا ما عصم الله من مناطق نائية و محافظة.. و الأمر نسبي؛ اختلاط كشفت فيه المرأة عن مفاتنها كشفا فاضحا يندى له الجبين. و إليكم شيئا من آثاره البغيضة التي ننام و نستيقظ عليها، نسأل الله لكم العافية:

- سهولة التواصل بين الجنسين و لا رقيب.

- التفنّن والتنويع في التبرج الفاضح والتسابق في كشف العورات.

- شيوع الفواحش في المؤسسات التعليمية بل وحتى الطرقات.

- ارتفاع نسب المولودين من أمهات عازبات – زعموا- (أبناء علاقات غير شرعية)

و قد نتج عن هذا :

- حديث العامة و الخاصة، الكبار و الصغار، يكاد ينحصر في الحديث عن النساء و الشهوات.

- ضعف الدين و العقل والهمة في ابتغاء معالي الأمور.

- ضعف المستوى و التحصيل العلمي لدى الشباب.

- تدنّي المستوى الأخلاقي و السلوكي بشكل عام.

- البحث عن حلول للأمهات العازبات، وللأولاد الذين لا تعرف أنسابهم، و لا حلول.

- أزمات نفسية عويصة.

- انتشار المخدرات...

وغير ذلك.

و ينبغي هنا التنبيه إلى أنه لا يمكن فصل الاختلاط عن باقي وسائل الفساد، والنظر إليه نظرة مجردة ممّا يحيط به من قنوات فضائية إباحية، ومواقع إلكترونية هابطة، ودعاوي إفساد ساقطة. فما عشناه و نعيشه يوميا من انحلال غير مسبوق هو نتاج اجتماع سبل الفساد مع الاختلاط، مع أنّ الاختلاط وحده كاف لجرّ منكر عظيم. و على هذا فإن الاختلاط ليس إلا مرحلة تنفيذية لما يُتلقى عبر نلك السبل المفسدة، و سيجعل التحوّل من العفة و الطهر إلى الخسة و الدناءة تحولا متسارعا يذر الحليم حيرانا.

و ما كان لهذا الواقع أن يكون لولا المخالفة التي كانت بسيطة و محدودة في بداية الأمر، و التنازل عن الحق و التفريط فيه، فحلّت بنا الويلات و انتقل الوضع من الستر إلى الكشف، فالله نسأل المعافاة من عواقب الجهر بالمعصية.

فهذه آثار سقتها مجملة من دون تفصيل حتى لا تؤذيكم ريح الاختلاط النّتنة و ما صاحبها من وسائل فساد داعمة.

يا أهلنا في السعودية.. اعلموا أن الكثير من إخوانكم في الجزائر و غيرها يعودون إلى دين الله زُرَافات و وحدانا تعلما لأحكامه و التزاما به، طلبا للنجاة مما رأوا من فساد عريض ناجم عن الابتعاد عن الشرع .. بل إنّ الكثير من غير المسلمين، مثقفين و غير مثقفين، يقبلون على الإسلام اعتناقا له عسى أن يأمنوا، وسيأمنون بإذن الله.

يا أهلنا في السعودية.. أن يدعوَ للاختلاط من لا دين له أو من جهل دينه فهذا مفهوم ، و لكن أن يسمح به من كان على بصيرة من ربّه و من أحاطه الله بالعلماء، ومن بصّره الله بتبعات الاختلاط، فهذا ما لا مفهوم له، و نقول ما لا مفهوم لأننا نحسن الظن بكم ولا يسعنا غير ذلك.

آلآن و قد حصحص الحق و ظهر.. تتنازلون؟

أفي هذا الوقت الذي يعود فيه الناس إلى ما عندكم من الحق .. تضعفون؟

أفي هذا الوقت الذي ظهرت فيه آثار الاختلاط و مخالفة الفطرة و الشرع .. تتساهلون؟

لا..لا..ليس الآن، لا تهدموا ثباتكم على الحق بالأمس بالتّخلي عنه اليوم.

إنكم كالجزيرة التي أحاط بها بحر الفساد من مكان، و لن تغرقكم لجَجُه ما دمتم مستمسكين بحبل الله المتين، و إياكم و اتباع حبال هي أوهى من خيوط بيت العنكبوت.

اعلموا أنّ الخير الواحد يجلب أضعافا من جنسه، و أنّ الشر الواحد يجلب أضعافا من جنسه، فلا تُهَوّنوا من أي مخالفة ، فإنها تجر إلى ما هو أعظم منها و تثمر حسرة و ندامة.

اثبتوا على الحق و إن كنتم تتألّمون وتجدون في ذلك المشقة و الانتقاص و التعيير و الضغط، فإنكم و الله في خير عميم تُحسدون عليه، و ما هذا إلا ببركة الحق الذي عندكم. فلا تخالفون فتخسرون و تتحسّرون، ثم .. تعودون؛ فلماذا المغامرة و أنتم في غنى عنها.

اعلموا أن المشقة و التعب في اتباع الحق بالنسبة إلى تبعات المعصية ما هي إلّا كضياع درهم بالنسبة إلى ضياع ألف درهم أو يزيد.


يا مصابيح الدجى، و يا ورثة الأنبياء من العلماء و الدعاة و طلبة العلم، سلام عليكم.

يا من نتقرب إلى الله بحبهم و الذّود عنهم، سلام عليكم.. أنتم سياج الأمان، تحفطون للأمة دينها و دنياها. أنتم الضمان للأمة من الهلاك و العذاب ما دمتم تسعون في الأرض إصلاحا، قال تعالى:"وما كان ربك مهلك القرى بظلم و أهلها مصلحون" ، و قال أيضا:"و ما كان الله معذبهم و أنت فيهم و ما كان الله معذبهم و هم يستغفرون"، فأنتم ورثة النبي ما دمتم تُصلحون، ويسعد الناس بوجودكم و يأمنوا. لا تتنازلوا و اصبروا فإنكم على الحق و اثبتوا. اعملوا على قطع الطريق على أولئك الذين يهدمون و يسعون في الأرض فسادا أن يصلوا إلى ولاة الأمر دونكم، فإنهم إن خلو بهم فإنها قاصمة الظهر. اقطعوا الطريق عليهم بالإحسان إلى ولاة الأمر و إحسان النصح إليهم. اقطعوا الطريق عليهم بفضحهم و كشف حقيقتهم عن طريق مناظرتهم و الرد عليهم.

احذروا أن يجركم هؤلاء إلى متاهات و صراعات جانبية تضيع فيها قواكم، فأنتم أصحاب حق و بضاعتم رابحة فأحسنوا تسويقها.

استعينوا بإخوانكم الذين أسلموا و حسن إسلامهم، من علماء و مفكرين و أساتذة غربيين، فإنهم أهل خبرة و عقل و هم شهود على ما في بلادهم من انحلال و فساد فلعلّ الله أن ينفع بهم في الردّ على من تأثر بالغرب ممن هو بين أظهركم.

هذه نفثة مصدور، و نصيحة من محب ، فاقبولها و لا تردّوها، فإننا .. نحبكم في الله.

و صلّ اللهم و بارك على محمد و آله وصحبه أجمعين و آخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.


و كتبه أخوكم محمد المهداوي





sanshi
sanshi
sanshi
العضو الذهبــي
العضو الذهبــي

عدد المساهمات : 1160
تاريخ التسجيل : 12/09/2009
الموقع : في قلـــــــــــوبكـــــــم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى