بحـث
المواضيع الأخيرة
® ايهما تختار غربة الروح أم غربة الوطن ® للنقـــــــــــــــــــــاش..
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
® ايهما تختار غربة الروح أم غربة الوطن ® للنقـــــــــــــــــــــاش..
</STRONG>
الإغتراب عن الوطن .. وتأثيراته الروحيّة والفكريّة والإجتماعية على الفرد
الغربة .. أو الإغتراب عن الوطن , هو إقتلاع المرء من جذوره ومحيطه , إلى بيئة أخرى , بعيدة .. أو قريبة .
والإغتراب .. إما إغترابا قسريّا .. أو إختياريّا , بعيدا عن مكان ولادته .. وملعب طفولته .. وذكرياته .. وتفاصيل الحياة اليوميّة , الجغرافيّة , والإجتماعيّة , والعاطفيّة وووووووو الخ ...
إنها عمليّة , وتجربة , وامتحان صعب وقاس .. ينتج عنها أبعاد مباشرة وغير مباشرة , بما لها من إنعكاسات وتأثيرات عميقة على الروح .. والجسد , والفكر.
فالإنسان كتلة من لحم ودمّ .. مشاعر وأحاسيس .. وعواطف يتأثر سلبا أو إيجابا بمجريات حياته .
موضوع الإغتراب موضوع كبير , وهام , وواسع , إنه مأساة العصر .. وأزمة هذا الزمن الردئ .. وظاهرة تتّسع يوما بعد اّخر
فمنذ خمسينات القرن الماضي , حتى هذه اللحظة , اّخذة بالإتساع وإرتفاع وتيرتها , نظرا للظروف والتطوّرات السريعة والمتغيّرات الداخليّة المحليّة .. والأقليميّة .. والدوليّة .
لمحة تاريخيّة ...
الإغتراب أو الإرتحال .. والتهّجير أو الغربة , قديمة قدم الإنسان الذي يجول على هذه الأرض , في صراعه ضدّ الطبيعة , والوحوش الضاريّة أوّلا .. , ومن ثمّ أخيه الإنسان الذي ثبّت –بضم الثاء – الاّن الصراع مع وحوش الغابة أسهل بكثير من الصراعات بين البشر , حيث يسيطر القوي على الضعيف .. والغني على الفقير .. ورجل السلطة على المواطن العادي .
فعندما تتحوّل العواطف والمشاعر الإنسانيّة إلى احتضان الأنانيّة , وسيطرة حبّ الذات والغرور , وعدم الثقة بالنفس , والسطحيّة بالتفكير , وقصر النظر , ودوس مصالح الاّخرين , حينها .. ينتصر الشرّ على عنصر الخير لدى المرء , والكره على الحبّ , والحقد والطمع على الحقّ والعدل والصفح والتعاون والتضامن , والإعتراف بالاّخر – أخيه الإنسان – ككائن بشري مثله .. له نفس الحقوق , والكرامة الإنسانيّة , والإحترام .
" طوبى للغرباء لأن لهم ملكوت السماء " ..
هنيئا للغرباء .. .... كما للمعتقلين الساسيين .. لأنهم اجتازوا مختبرات الصبر والنار والألم ..
إذا تصفّحنا التاريخ .. نرى معظم الأنبياء .. والرسل .. والدعاة .. وقادة الثورات , والأحزاب , والإصلاح , والتغيير , تاريخيّا , حتى هذه اللحظة .. عاشوا تجربة الإبعاد , والنفي , والتهجير .. أو الإغتراب ..
إبتداء من سيّد المسيح عيسى عليه السلام.. والنبي محمّد صلى الله عليه و سلم.. وووووو
إلى لينين – ماركس – هوشي منه - وو
من عبد القادر الجزائري , إلى سعد زغلول , إبراهيم هنانو , والمطران كبّوتشي , و.مناضلي وقادة الأحزاب العربية و الكرديّة ( في سوريّة والعراق , تركيا وإيران ) وقادة المنظّمات الفلسطينيّة – وأصحاب المواقف والتيّارات الوطنيّة والرأي , وأكثر المعارضات العربيّة - هربا من الطغاة والظلم والأنظمة الديكتاتوريّة أو الرجعية والشوفينية المستبدّة .. الحاقدة .
أسباب الإغتراب :
" لا تنسوا إضافة الغرباء .. " – ليضيف بعضكم بعضا بلا دندنة " ..
هناك أسباب عديدة وكثيرة للإغتراب كما نعلم .. أهمّها :
الأسباب الإقتصاديّة –السياسيّة - الدينية - الثقافية والعلميّة وغيرها –
ولا ننسى الحروب المستمرّة .. والمجازر الفرديّة والجماعيّة في المدن والسجون .. والإنتفاضات .. والأنفال , والإغتيالات بكل أنواعها ومراكزها وووو ... , وأخطر وأقسى هذه الأسباب هي الأسباب السياسية ,
تحت ظلّ أنظمة القمع والرعب والخوف واللصوصيّة في الدول ذات الحزب الواحد الفردي أو الأميّ أو العسكري أو الأنظمة العنصريّة الشوفينية ( قوميّا – ودينيا ) التي تلغي وتحتقر الاّخر , وتلغي العقل وتنتهك , أبسط حقوق الإنسان وتضع جميع الأحرار في بلدانها , من حملة الرأي والفكر .. في المجتمع و الأحزاب والنقابات وغيرها أمام خيارين :
إمّا الإعتقال الكيفي .. والتعذيب والموت في السجون , دون محاكمة , أو بعد محاكمات صوريّة .
أو .. بالنفي إلى الخارج
لذلك.. يبقى المغترب واللاجئ السياسي صاحب القضيّة أكثر ألما وعذابا وعناء من اللاجئين العادييّن الذين لا يحملون قضيّة , حيث اغتربوا لتحسين ظروفهم المعيشيّة هربا من الفقر والبطالة , أو التسريح والجوع , وانعدام العدالة –
وهم بإمكانهم زيارة الوطن , والعائلة في أي وقت , والإتصال بالجميع دون حرج أو خوف أو ضغوط , بعكس المغترب أو المغرّب " المبعد السياسي .
والذي يزيد ويضاعف من معاناة اللاجئين السياسيّين , هو خوفهم على أهلهم بالداخل , وحرمانهم من الإتصال الطبيعي معهم ومع أصدقائهم , نتيجة ظروف الرقابة والتجسّس التي تحيطهم بها أنظمة القمع , ومراقبة كل حركة من حركاتهم .
" الغربة كربة .. والألم فيها يصل للركبة " .. هكذا يقول مثلنا الشعبي ..
وقد أضاف له المناضل الفلسطيني ( المطران كبّوتشي ) – المبعد عن مدينته القدس – " والألم فيها يصل للرقبة " ...! ؟
سمعته يقولها في إحدى العواصم العربية , أثناء إلقائه كلمة في أحد المهرجانات ..
وهذا إعتراف حيّ ومعاش .. ودليل إنسان موجوع مثلنا .. يؤكّد على حرقة وسكّين الإغتراب التي تطال وتؤثّر على كيان الكائن البشري كلّه من أخمص قدمه حتى رأسه . .
فالغربة إذا .. أو الإغتراب له تأثيرات ونتائج عديدة ومتنوّعة على الفرد .. والأسرة .. والمجتمع , نفسيّا وجسديّا وروحيّا وفكريّا . .. لها نتائج سلبيّة .. ونتائج إيجابيّة .
بداية أقول ...
الغربة مضيّعة الأصول " ..
طال نهارك .. أيّها الغريب ...
الحلم ساخن .. لكنّه يخرج مكسورا من الشرفات " -
غربه الوطن
غربه الروح
كلاهما غربه ولكن أ يهما اشد تأثيرا على نفسك .....
بالتأكيد كلا الغربتين قاسيتين فغربه الروح اقسى
لأن العيش بفقدان شيء غالي وفقدان الاحاسيس والمشاعر لا يعتبر عيش وفقدان للثقة والامان وحينها سيشعر الانسان بفقدان هويته ولن يجد نفسة00
غربة الروح : شعور لايصف ولا ينكتب على اسطر او صفحات لانه شعور مخفي ولا ولن تسمح له الخواطر والمشاعر بالخروج لانه مرسوم في داخل الانسان نفسه يتجرع عذابته ويتألم من لسعاته ويعاني من حرمانه من السعادة وهو احساس يتحسسه الانسان في عالم غريب وعجيب لايوجد للراحه مكان بين اركانه وزوايه
وغربة الوطن ايضا صعبة لان اول ما عرفنا للحياة معنى وحب الوطن مغروس فينا وتعلمنا ان نفديه بكل ما نملك فإن حصلت لنا غربة في أوطاننا فإننا بالاصرار والتضحية سنستطيع ان نلغى غربة وطننا أما الروح فلا اتوقع ان ترجع بعد فقدانها
غربة وطن : عالم آخر من الغربه المؤقته التي دائما تجعلنا نشتاق للوطن ولترابه ونشتاق الى احبابنا واصحابنا وجميع الاهل والأقارب نشتاق للذكريات التي عشنا في عالمها القديم نشتاق الى الحب الذي انزرع في دواخلنا منذ الصغر فغربة الوطن تجعلنا نشتاق دائما
اخوتي
لو وضعوا لكم الاختيار بين غربه الروح وغربه الوطن فأيهما ستختار
غربه الروح ؟؟؟؟
ام
غربه الوطن ؟؟؟؟
الغربة .. أو الإغتراب عن الوطن , هو إقتلاع المرء من جذوره ومحيطه , إلى بيئة أخرى , بعيدة .. أو قريبة .
والإغتراب .. إما إغترابا قسريّا .. أو إختياريّا , بعيدا عن مكان ولادته .. وملعب طفولته .. وذكرياته .. وتفاصيل الحياة اليوميّة , الجغرافيّة , والإجتماعيّة , والعاطفيّة وووووووو الخ ...
إنها عمليّة , وتجربة , وامتحان صعب وقاس .. ينتج عنها أبعاد مباشرة وغير مباشرة , بما لها من إنعكاسات وتأثيرات عميقة على الروح .. والجسد , والفكر.
فالإنسان كتلة من لحم ودمّ .. مشاعر وأحاسيس .. وعواطف يتأثر سلبا أو إيجابا بمجريات حياته .
موضوع الإغتراب موضوع كبير , وهام , وواسع , إنه مأساة العصر .. وأزمة هذا الزمن الردئ .. وظاهرة تتّسع يوما بعد اّخر
فمنذ خمسينات القرن الماضي , حتى هذه اللحظة , اّخذة بالإتساع وإرتفاع وتيرتها , نظرا للظروف والتطوّرات السريعة والمتغيّرات الداخليّة المحليّة .. والأقليميّة .. والدوليّة .
لمحة تاريخيّة ...
الإغتراب أو الإرتحال .. والتهّجير أو الغربة , قديمة قدم الإنسان الذي يجول على هذه الأرض , في صراعه ضدّ الطبيعة , والوحوش الضاريّة أوّلا .. , ومن ثمّ أخيه الإنسان الذي ثبّت –بضم الثاء – الاّن الصراع مع وحوش الغابة أسهل بكثير من الصراعات بين البشر , حيث يسيطر القوي على الضعيف .. والغني على الفقير .. ورجل السلطة على المواطن العادي .
فعندما تتحوّل العواطف والمشاعر الإنسانيّة إلى احتضان الأنانيّة , وسيطرة حبّ الذات والغرور , وعدم الثقة بالنفس , والسطحيّة بالتفكير , وقصر النظر , ودوس مصالح الاّخرين , حينها .. ينتصر الشرّ على عنصر الخير لدى المرء , والكره على الحبّ , والحقد والطمع على الحقّ والعدل والصفح والتعاون والتضامن , والإعتراف بالاّخر – أخيه الإنسان – ككائن بشري مثله .. له نفس الحقوق , والكرامة الإنسانيّة , والإحترام .
" طوبى للغرباء لأن لهم ملكوت السماء " ..
هنيئا للغرباء .. .... كما للمعتقلين الساسيين .. لأنهم اجتازوا مختبرات الصبر والنار والألم ..
إذا تصفّحنا التاريخ .. نرى معظم الأنبياء .. والرسل .. والدعاة .. وقادة الثورات , والأحزاب , والإصلاح , والتغيير , تاريخيّا , حتى هذه اللحظة .. عاشوا تجربة الإبعاد , والنفي , والتهجير .. أو الإغتراب ..
إبتداء من سيّد المسيح عيسى عليه السلام.. والنبي محمّد صلى الله عليه و سلم.. وووووو
إلى لينين – ماركس – هوشي منه - وو
من عبد القادر الجزائري , إلى سعد زغلول , إبراهيم هنانو , والمطران كبّوتشي , و.مناضلي وقادة الأحزاب العربية و الكرديّة ( في سوريّة والعراق , تركيا وإيران ) وقادة المنظّمات الفلسطينيّة – وأصحاب المواقف والتيّارات الوطنيّة والرأي , وأكثر المعارضات العربيّة - هربا من الطغاة والظلم والأنظمة الديكتاتوريّة أو الرجعية والشوفينية المستبدّة .. الحاقدة .
أسباب الإغتراب :
" لا تنسوا إضافة الغرباء .. " – ليضيف بعضكم بعضا بلا دندنة " ..
هناك أسباب عديدة وكثيرة للإغتراب كما نعلم .. أهمّها :
الأسباب الإقتصاديّة –السياسيّة - الدينية - الثقافية والعلميّة وغيرها –
ولا ننسى الحروب المستمرّة .. والمجازر الفرديّة والجماعيّة في المدن والسجون .. والإنتفاضات .. والأنفال , والإغتيالات بكل أنواعها ومراكزها وووو ... , وأخطر وأقسى هذه الأسباب هي الأسباب السياسية ,
تحت ظلّ أنظمة القمع والرعب والخوف واللصوصيّة في الدول ذات الحزب الواحد الفردي أو الأميّ أو العسكري أو الأنظمة العنصريّة الشوفينية ( قوميّا – ودينيا ) التي تلغي وتحتقر الاّخر , وتلغي العقل وتنتهك , أبسط حقوق الإنسان وتضع جميع الأحرار في بلدانها , من حملة الرأي والفكر .. في المجتمع و الأحزاب والنقابات وغيرها أمام خيارين :
إمّا الإعتقال الكيفي .. والتعذيب والموت في السجون , دون محاكمة , أو بعد محاكمات صوريّة .
أو .. بالنفي إلى الخارج
لذلك.. يبقى المغترب واللاجئ السياسي صاحب القضيّة أكثر ألما وعذابا وعناء من اللاجئين العادييّن الذين لا يحملون قضيّة , حيث اغتربوا لتحسين ظروفهم المعيشيّة هربا من الفقر والبطالة , أو التسريح والجوع , وانعدام العدالة –
وهم بإمكانهم زيارة الوطن , والعائلة في أي وقت , والإتصال بالجميع دون حرج أو خوف أو ضغوط , بعكس المغترب أو المغرّب " المبعد السياسي .
والذي يزيد ويضاعف من معاناة اللاجئين السياسيّين , هو خوفهم على أهلهم بالداخل , وحرمانهم من الإتصال الطبيعي معهم ومع أصدقائهم , نتيجة ظروف الرقابة والتجسّس التي تحيطهم بها أنظمة القمع , ومراقبة كل حركة من حركاتهم .
" الغربة كربة .. والألم فيها يصل للركبة " .. هكذا يقول مثلنا الشعبي ..
وقد أضاف له المناضل الفلسطيني ( المطران كبّوتشي ) – المبعد عن مدينته القدس – " والألم فيها يصل للرقبة " ...! ؟
سمعته يقولها في إحدى العواصم العربية , أثناء إلقائه كلمة في أحد المهرجانات ..
وهذا إعتراف حيّ ومعاش .. ودليل إنسان موجوع مثلنا .. يؤكّد على حرقة وسكّين الإغتراب التي تطال وتؤثّر على كيان الكائن البشري كلّه من أخمص قدمه حتى رأسه . .
فالغربة إذا .. أو الإغتراب له تأثيرات ونتائج عديدة ومتنوّعة على الفرد .. والأسرة .. والمجتمع , نفسيّا وجسديّا وروحيّا وفكريّا . .. لها نتائج سلبيّة .. ونتائج إيجابيّة .
بداية أقول ...
الغربة مضيّعة الأصول " ..
طال نهارك .. أيّها الغريب ...
الحلم ساخن .. لكنّه يخرج مكسورا من الشرفات " -
غربه الوطن
غربه الروح
كلاهما غربه ولكن أ يهما اشد تأثيرا على نفسك .....
بالتأكيد كلا الغربتين قاسيتين فغربه الروح اقسى
لأن العيش بفقدان شيء غالي وفقدان الاحاسيس والمشاعر لا يعتبر عيش وفقدان للثقة والامان وحينها سيشعر الانسان بفقدان هويته ولن يجد نفسة00
غربة الروح : شعور لايصف ولا ينكتب على اسطر او صفحات لانه شعور مخفي ولا ولن تسمح له الخواطر والمشاعر بالخروج لانه مرسوم في داخل الانسان نفسه يتجرع عذابته ويتألم من لسعاته ويعاني من حرمانه من السعادة وهو احساس يتحسسه الانسان في عالم غريب وعجيب لايوجد للراحه مكان بين اركانه وزوايه
وغربة الوطن ايضا صعبة لان اول ما عرفنا للحياة معنى وحب الوطن مغروس فينا وتعلمنا ان نفديه بكل ما نملك فإن حصلت لنا غربة في أوطاننا فإننا بالاصرار والتضحية سنستطيع ان نلغى غربة وطننا أما الروح فلا اتوقع ان ترجع بعد فقدانها
غربة وطن : عالم آخر من الغربه المؤقته التي دائما تجعلنا نشتاق للوطن ولترابه ونشتاق الى احبابنا واصحابنا وجميع الاهل والأقارب نشتاق للذكريات التي عشنا في عالمها القديم نشتاق الى الحب الذي انزرع في دواخلنا منذ الصغر فغربة الوطن تجعلنا نشتاق دائما
اخوتي
لو وضعوا لكم الاختيار بين غربه الروح وغربه الوطن فأيهما ستختار
غربه الروح ؟؟؟؟
ام
غربه الوطن ؟؟؟؟
مع تحياتي
????- زائر
رد: ® ايهما تختار غربة الروح أم غربة الوطن ® للنقـــــــــــــــــــــاش..
هااااااااااي صفوء
بشكرك انك سلطتي الضوء على هيك موضوع
بصراحة سؤال صعب االغربتين قاسيين
غربة عن الوطن يعني غربة عن أهلنا والناس يلي منحبن وغربة عن أماكن انحفرت بذاكرتنا ومامنقدر ننساها
وغربة الروح غياب المشاعر والأحاسيس
يعني انتي سؤالك طرحتيه وجاوبتي عليه
بالفعل غربة الروح أصعب لأنو يلي بيقبل انو تتغرب روحه مارح يقدر يرجع هالشي يلي فقده
أما يلي بيتغرب عن وطنه صحيح بيشعر بوحدة فظيعة بس بيوم من الأيام رح يرجع لهلوطن يلي تغرب عنه مهما طال الغياب
بانتظار جديديك
مع خالص تحياتي واحترامي
بشكرك انك سلطتي الضوء على هيك موضوع
بصراحة سؤال صعب االغربتين قاسيين
غربة عن الوطن يعني غربة عن أهلنا والناس يلي منحبن وغربة عن أماكن انحفرت بذاكرتنا ومامنقدر ننساها
وغربة الروح غياب المشاعر والأحاسيس
يعني انتي سؤالك طرحتيه وجاوبتي عليه
بالفعل غربة الروح أصعب لأنو يلي بيقبل انو تتغرب روحه مارح يقدر يرجع هالشي يلي فقده
أما يلي بيتغرب عن وطنه صحيح بيشعر بوحدة فظيعة بس بيوم من الأيام رح يرجع لهلوطن يلي تغرب عنه مهما طال الغياب
بانتظار جديديك
مع خالص تحياتي واحترامي
NoUr kasem- مساعد المدير
- عدد المساهمات : 1954
تاريخ التسجيل : 08/09/2009
العمر : 37
الموقع : دمشق . . فلسطينية الأصل
رد: ® ايهما تختار غربة الروح أم غربة الوطن ® للنقـــــــــــــــــــــاش..
شكرا ع ردودكم الحلوة متلكم
انشالله بكون عند حسن ظنكم
ع طول
و بالنسبة لموضوع
الرحيل من الوطن بالغصب
او احتلال الوطن خالد
رح اشوف واعمل موضوع باسمو انشالله
شكرا ع ردودكم اللطيفة
تحياتي...
انشالله بكون عند حسن ظنكم
ع طول
و بالنسبة لموضوع
الرحيل من الوطن بالغصب
او احتلال الوطن خالد
رح اشوف واعمل موضوع باسمو انشالله
شكرا ع ردودكم اللطيفة
تحياتي...
????- زائر
رد: ® ايهما تختار غربة الروح أم غربة الوطن ® للنقـــــــــــــــــــــاش..
مرحبا حبيبي
أنا رأيي من رأي الفراشه الجميله بجامليون
تقبلي مروري
أنا رأيي من رأي الفراشه الجميله بجامليون
تقبلي مروري
sanshi- العضو الذهبــي
- عدد المساهمات : 1160
تاريخ التسجيل : 12/09/2009
الموقع : في قلـــــــــــوبكـــــــم
مواضيع مماثلة
» حـــــــــــــــب بــــــــلا حـــــــــــــــــــدود
» ايهما انت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» الوطن: 30 ألف عضو من "آفاز" يوزعون شهود عيان
» ايهما الافضل اصدقاء النت او اصدقاء الواقع المعاش ,,,,, للنقاش
» ايهما انت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» الوطن: 30 ألف عضو من "آفاز" يوزعون شهود عيان
» ايهما الافضل اصدقاء النت او اصدقاء الواقع المعاش ,,,,, للنقاش
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت نوفمبر 30, 2013 5:57 am من طرف ايمن حسانين
» لقاء تليفزيونى للكاتب المسرحى / ايمن حسانين
الإثنين نوفمبر 04, 2013 3:20 am من طرف ايمن حسانين
» أحلى عيد لأغلى مموشة
الأحد ديسمبر 09, 2012 8:30 am من طرف FOX
» احترت في هذا العيد هل أعلن فرحي للمعايدة أم أعلن الحداد ؟!
الإثنين نوفمبر 07, 2011 10:15 am من طرف NoUr kasem
» محمود درويش . . تكبر تكبر
الخميس أكتوبر 27, 2011 8:56 am من طرف NoUr kasem
» المخلـــــــــــــــــــــص
الأحد أكتوبر 23, 2011 7:11 am من طرف NoUr kasem
» عيوني هي التي قالت : وما دخلي أنا
الجمعة أكتوبر 21, 2011 1:37 pm من طرف sanshi
» سيمفونية سقوط المطر
الجمعة أكتوبر 21, 2011 8:42 am من طرف NoUr kasem
» مسلسل "أوراق مدير مدرسة" يعرض مشاكل الطلاب والأساتذة وصعوبات التدريس الحديث
الجمعة أكتوبر 21, 2011 7:46 am من طرف NoUr kasem