الفنون المسرحية و الموسيقى kHaLeD aHmad aLsAyEd
نتمنى لكم المتعة والفائدة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الفنون المسرحية و الموسيقى kHaLeD aHmad aLsAyEd
نتمنى لكم المتعة والفائدة
الفنون المسرحية و الموسيقى kHaLeD aHmad aLsAyEd
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» لمحبي فن المسرح الجميل صدر اخيرا مسرحية " انا ارهابي "
الطريق الى الهدوء النفسي Emptyالسبت نوفمبر 30, 2013 5:57 am من طرف ايمن حسانين

» لقاء تليفزيونى للكاتب المسرحى / ايمن حسانين
الطريق الى الهدوء النفسي Emptyالإثنين نوفمبر 04, 2013 3:20 am من طرف ايمن حسانين

» أحلى عيد لأغلى مموشة
الطريق الى الهدوء النفسي Emptyالأحد ديسمبر 09, 2012 8:30 am من طرف FOX

» احترت في هذا العيد هل أعلن فرحي للمعايدة أم أعلن الحداد ؟!
الطريق الى الهدوء النفسي Emptyالإثنين نوفمبر 07, 2011 10:15 am من طرف NoUr kasem

» محمود درويش . . تكبر تكبر
الطريق الى الهدوء النفسي Emptyالخميس أكتوبر 27, 2011 8:56 am من طرف NoUr kasem

» المخلـــــــــــــــــــــص
الطريق الى الهدوء النفسي Emptyالأحد أكتوبر 23, 2011 7:11 am من طرف NoUr kasem

» عيوني هي التي قالت : وما دخلي أنا
الطريق الى الهدوء النفسي Emptyالجمعة أكتوبر 21, 2011 1:37 pm من طرف sanshi

» سيمفونية سقوط المطر
الطريق الى الهدوء النفسي Emptyالجمعة أكتوبر 21, 2011 8:42 am من طرف NoUr kasem

» مسلسل "أوراق مدير مدرسة" يعرض مشاكل الطلاب والأساتذة وصعوبات التدريس الحديث
الطريق الى الهدوء النفسي Emptyالجمعة أكتوبر 21, 2011 7:46 am من طرف NoUr kasem

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

الطريق الى الهدوء النفسي

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

الطريق الى الهدوء النفسي Empty الطريق الى الهدوء النفسي

مُساهمة  NoUr kasem الخميس يونيو 24, 2010 9:16 pm


هل توجد طريق للهدوء النفسي في عالمنا الصاخب اللجب هذا؟ يزيد في حدة مثل هكذا سؤال ان نسبة القلقين من الناس في عالمنا تصل نحو الـ 15%، بصورة عامة، وقد تصل هذه النسبة في الدول الصناعية المتطورة نحو الـ 25%. الدكتور يسري عبد المحسن، في كتابه " طريقك الى الهدوء النفسي"، الصادر قبل ايام ضمن سلسلة "كتاب اليوم الطبي" الثقافية الشهرية التي تصدر عن مؤسسة " اخبار اليوم"، في العاصمة المصرية القاهرة، وتصل الى بلادنا بانتظام، بعد صدورها مباشرة، يجيب بالايجاب، ويقترح برنامجا للهدوء النفسي، مضمنا اياه تفاصيل من شان من يريد الاستفادة منها، الحصول على القدر المنشود من الهدوء النفسي.

اول ما يتضمنه هذا البرنامج هو ان يروض المرء نفسه على هدوء الاعصاب، فيتعلم الاسترخاء بشكل دائم، وذلك بهدف شحن البطارية التي تحرك صاحبها، الكائن البشري، يقول المؤلف ان الاسترخاء ولا بد منه كلما احس الواحد منا انه اشرف على السقوط والانهيار جراء متاعب الحياة. ويشير المؤلف الى النوم على اعتبار انه من اليات الاسترخاء الالهي، مشيرا الى وظيفة النوم في استعادة المرء لنشاطه وحيويته، ويؤكد انه على الرغم من وجود الاسترخاء القهري ممثلا بالنوم، فانه يتعين على الانسان ممارسة الاسترخاء الارادي الذاتي الى اعلى درجات الراحة والتوازن النفسي والعصبي، مشددا على ان الاسرخاء فن يجب على كل واحد منا، نحن بني البشر، تعلمه على اصوله واتقان ممارستنا له، علما انه لا يحتاج الى معادلات صعبة ولا الى دراسات معقدة ولا يحتاج الى مدربين اجانب او محليين متخصصين وانما هو يحتاج الى ايمان حقيقي باهمية ممارستنا له بصورة يومية ودون ملل او كلل. اما عملية الاسرخاء ذاتها، فانها تحتاج الى درجة عالية من التركيز الذهني البعيد عن السرحان والتفكير في مشاكل الحياة اليومية، القريبة من اطلاق العنان للخيال لاسترجاع ذكريات ناعمة عطرة او معايشة افكار رومانسية حالمة ومواقف طريفة مفرحة، وقد يساعد في نجاعة هذه العملية عوامل جانبية مثل الاستماع الى الموسيقى الهادئة واصوات الطيور المغردة او خرير الماء او حفيف الاشجار وكل هذه الاصوات باتت متاحة ومسجلة على اشرطة كاسيت عالية الجودة. المؤلف يصل الى نتيجة مفادها ان الاسترخاء هو بمثابة مفتاح التشغيل بالنسبة لتجدد الطاقة واستعادة الحيوية الجسمية، وهو صمام الامان ضد المرض النفسي وهو يجعل للحياة معنى ويدفع للمزيد من الاتقان في العمل.

يؤكد المؤلف في كتابه ان النوم مهم جدا للانسان مهما كان عمره، لان النوم حالة من الاسترخاء تمكن من استعادة الانسان لنشاطه، ويشير المؤلف الى ان الابحاث العلمية اكدت الفوائد الكثيرة للنوم فهو عموما يساعد على حفظ توازن الكائن البشري وعادة ما يعقبه حالة من الاستيقاظ، يستعيد معها الانسان نشاطه الجسمي والعقلي والعصبي وتتوالى دورة النوم بميكانيكية الهية فيها الكثير من اسرار الحياة، ويوضح ان النوم هو اهم نشاط فسيولوجي عصبي ونفسي للفرد، اذ انه يساعد على الاسترخاء وتجديد النشاط للجسم وحفظ توازنه داخليا وخارجيا.

تحت عنوان" بالحب نحيا وعليه نموت"، يذهب المؤلف الى ان الحب هو اكسير الحياة وانه هبة من الله لعباده من اجل اجمل طعم لاحلى حياة، اذ لا معنى لحية بدون الحب ولافائدة من سعي فيه تغيب مشاعر المودة ودفء العواطف وتحرك الوجدان. يقول المؤلف ان الانسان لا يستطيع ان يعيش بدون ان يحب وان يشعر انه محبوب، ويضيف قائلا ان الحب هو سمو بالنفس وطهارة بالروح ونقاء بالسريرة وارتقاء بالعقل الى درجات عالية، موضحا اننا عندما نحب نشعر اننا نطير الى افاق لا حدود لها ونحلق في اجواء حافلة باطيب المعاني والاحاسيس ونشعر ان شيئا ما يسري في عروقنا ويبعث على الدفء والاسترخاء والامان. الحب هو حالة تصالح مع النفس، وطاقة بداخلنا، وهو عطاء بلا حدود وتضحية بلا مردود وتوافق بلا قيود او شروط، كما انه طاقة بناءة تكمن وراء كل عمل مبدع خلاق وكل اقتحام جسور لمواجهة مشاكل الحياة انه يصنع المعجزات، اضف الى هذا انه شفاء لكل داء ودواء لكل عليل، انه النصف الممتلئ من الكوب، وهو نبض القلب، معينه لا ينضب، علما اننا اذا ما بحثنا عنه وجدناه امامنا وحولنا وفي داخلنا ايضا.

اما بالنسبة للضحك فان المؤلف يرى فيه علاجا ناجعا لازالة هوم النفس، فهو حالة انفعالية تعبر عن الشعور بالسعادة، قد يكون وسيلة علاجية لادخال البهجة والسرور الى النفس، ويشير المؤلف الى انه يوجد هناك برامج ترفيهية ومسرحيات فكاهية يشاهدها مرضى الاكتئاب في المستشفيات النفسية والعقلية من اجل الترفيه وهي تساعد على الشفاء. المؤلف يؤكد ان الضحك يساعد في رفع الروح المعنوية كذلك قد يزيد من مناعة الجسم ضد الامراض ويساعد على الشفاء ايضا، ويستشهد بحديث كريم يقول:" تبسمك في وجه اخيك صدقة"، ويضيف قائلا ان الابتسامة تفتح ابواب المحبة وتبعث على المودة والالفة وتشرح الصدر وتذيب الخلاف وتبعد الضغائن والشقاق وتزيح الهموم والاعصاب الملتهبة.

يتحدث المؤلف عن اهمية الايمان في صفاء النفس مستشهدا بالقول الكريم " الا بذكر الله تطمئن القلوب"و" ان تعدوا نعم الله لا تحصوها"، مشيرا الى ان الانسان يحتاج بين الفينة والاخرى الى جلسة استرخاء وتامل وتدبر وتفكر للخروج من دائرة التوتر القلق الاكتئاب والحزن.

اذا كان المؤلف يولي الجانب النفسي اهمية قصوى في الهدوءالنفسي، فانه لا ينسى اهمية الجسد في هذه المعادلة، فيذهب للقول بان الرياضة هي قوة وانتعاش، فالصحة الجسدية لديه ترتبط اشد الارتباط بالصحة النفسية، علما ان الصحة البدنية هي واحد من اسس الصحة الجسدية، اذ انه يمكن فيها تجديد النشاط واخراج طاقات ومبعث للحيوية التي تزيد الثقة في النفس. الرياضة تزيد في قدرة الواحد منا على اتخاذ القرار والمباداة في فعل ما يريد، كما تقوي ارادته وعزيمته وتكسبه ايضا القدرة العضلية التي تساعد في تنفيذه للعمل، ومع الرياضة يستطيع الانسان ان يسبح في عالم التامل ويسترسل مع الخيال الجامح فيما هو محبب الى قلبه، علما ان ممارستنا للرياضة، وفي طليعتها المشي، تعتبر عاملا مشتركا في المساعدة على العلاج النفسي بكل وسائله وتساعد في سرعة الوصول الى درجة الشفاء والتاهل للخروج الى الحياة الطبيعية وممارسة العلاقات الاجتماعية بقوة واقتدار.

المؤلف يؤكد على اهمية العمل في اثبات الوجود وفي الهدوء النفسي بالتالي، يقول انا اعمل اذن انا موجود"، ومن حسنات العمل انه يزيد الانسان قوة وعزيمة، بغض النظر عما يعود علينا به من مردود مادي، اما الاستسلام للفراغ فانه يعتبر في راي المؤلف ذروة في العذاب والتهيؤ للهم والفزع والحزن والكآبة. ويولي المؤلف القراءة اهمية خاصة في طريق الهدوء النفسي يقول: ان القراءة تعتبر فرصة طيبة تمكن ممارسها من اعادة صياغة افكاره وترتيبها من اجل التدرب على التفكير المنطقي المسترسل من اجل تعزيز الملكات الابداعية وتقوية الذاكرة والقدرة على تخزين المعلومات وتنمية القدرات الذكائية، كما انها تبعد ممارسها عن مساوئ التفكير العشوائي او الوساوس الفكرية.

NoUr kasem
NoUr kasem
مساعد المدير
مساعد المدير

عدد المساهمات : 1954
تاريخ التسجيل : 08/09/2009
العمر : 36
الموقع : دمشق . . فلسطينية الأصل

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الطريق الى الهدوء النفسي Empty رد: الطريق الى الهدوء النفسي

مُساهمة  *Lolia* الخميس يونيو 24, 2010 11:13 pm



أول شي ايسلم ايديكي نور عالموضوع وتاني شي

انا اقتنعت وآمنت انو اصعب مرض بهالدنيا هو انو الواحد ينشغل بالو

ومرة اسمعت انو اساس كل مرض جسدي او نفسي هو فكرة

بما معناه انو ينشغل بال الشخص بشي فكرة معينة او هم او زعل

وسبحان الله انا وغيري ما منكون مرتاحين الا لما ايكون الواحد بالو مرتاح

وما عم ايفكر بشي لا بيزعجو ولا حتى بيفرحو

كلمة هدوء نفسي هي اكتر كلمة بتمنى اكتبها شي يوم بموضوع احساسك

بكلمة وحدة

يسلمن نوارة
*Lolia*
*Lolia*
مشرف عام
مشرف عام

عدد المساهمات : 204
تاريخ التسجيل : 16/05/2010
العمر : 33
الموقع : هون ومو هون

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الطريق الى الهدوء النفسي Empty رد: الطريق الى الهدوء النفسي

مُساهمة  NoUr kasem الجمعة يونيو 25, 2010 3:16 am

هلا ومرحبا بلولية المنتدى

انا اقتنعت وآمنت انو اصعب مرض بهالدنيا هو انو الواحد ينشغل بالو
مبلة صحيح عزيزتي وخاصة انو اذا هالشي يلي الشخص عميشغل باله فيه عميمنعه من انو يعيش الحياة بطبيعية وبصير بس بشوف الأمور من منظور هالشي يلي شاغلو باله مع انو الحقيقية ممكن تكون عكس هيك

كلمة هدوء نفسي هي اكتر كلمة بتمنى اكتبها شي يوم بموضوع احساسك
حبيبة قلبي قلتلكياها وبرجع بقلكياها انو بايدنا نفرح حالنا وتكون نفسيتنا غير شكللللللل وبايدنا انو نخليها هالحياة ونفسيتنا تعيسة هو صحيح في ظروف بتمر قاسية عالشخص بس هون بيكمن السر انو الانسان يحول الظروف القاسية لتجربة يتعلم منها ومايخليها تأثر عليه

وانشالله يارب هيك يجي يوم وشوفك بقمة الهدوء النفسي

وشكرا لمرورك الذي أثرى صفحتي ولونها باجمل الألوان

مع خالص حبي واحترامي flower
NoUr kasem
NoUr kasem
مساعد المدير
مساعد المدير

عدد المساهمات : 1954
تاريخ التسجيل : 08/09/2009
العمر : 36
الموقع : دمشق . . فلسطينية الأصل

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى