سر الهالة البشرية ؟!

مسا الخير لكل أعضائنا الكرام

أنا بهالموضوع حبيت اني سلط الضوء على الهالة البشرية يلي بتحيط بالانسان

طبعا هالموضوع رح اتوسع في كتير وأي شخص بيعرف عن الهالة البشرية ياريت يخبرنا

أنا رح احكي عن الهالة بشكل يومي تقريبا ياريت تتبعونا حتى نتعرف عليها أكتر

وندخل لمكنونات أسراراها

هالموضوع رح يكون محدث دائما للحديث عن هذا الموضوع

بتمنى انو ينال اعجابكم

الهالة النورانية هي عبارة عن طاقة ذات خصائص كهرومغناطيسية تحيط بالكائن الحي او غير الحي وتكتسب قوتها من مادة تكوين هذا الكائن
ولا يمكن رؤيتها بالعين المجردة الا بواسطة القليل من البشر, وأمكن تصويرها حديثا بواسطة أجهزة كريليان


مثلا هذه الهالة اللي تحيط بأوراق الشجر

وهذه الهاله تخرج من يد الانسان


طبعا كل ذرة في الكون لها هالتها الخاصة بها والتي أمكن تصويرها بهذا الجهاز


وكل مازادت الحياه في هذه الذرة زادة قوة هالتها
وبذلك الانسان كائن قوي الهالة وكل ما قوي الانسان بإيمانه زادت حياته وبالتالي زاد نوره الذي يحيط به حتى يكاد يرى بالعين المجردة
والدليل نور الايمان الذي يصاحب وجه المؤمن

أثبت القرآن الكريم أنَّ "هالة الرُّسُل" أقوى من ضَوْءِ الشمس، فالنَّبي مُحمد صلى الله عليه وسلم لم يُرَ له ظلٌ وقع على الأرض قط، ونفهم ذلك من قوله تعالى:
(يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * وَدَاعِيًا إِلَى اللهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا)، (سورة الأحزاب، الآيتان 45،46)، وعن كونه سراجًا مُنيرًا ما تناقلته كتب السِّيرة: (أنه لم يقع ظله على الأرض ولا رُؤىَ له ظِلٌ في شمس ولا قمر).

· وتلك الهالات تكون أشد لدى المُؤمنين بالرسالات السماوية في كُلِّ زمانٍ، وهو قوله عن القرآن الكريم: (كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ)، (سورة إبراهـيم، الآية رقم: 1).

· كما أثبت أن النور حسي حقيقي، وليس نورًا معنويًا، وهو لا يفارق الرُّوح أبدًا في مراحلها كافة، قوله تعالى: (يَوْمَ لاَ يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)، ( سورة التحريم، الآية 8

عَنْ أَبِي ذَرٍّ وَأَبِي الدَّرْدَاءِ أَنَّ رَسُولَ اللهِ r قَالَ: "إِنِّي لأَعْرِفُ أُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ بَيْنِ الأُُمَمِ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ وَكَيْفَ تَعْرِفُ أُمَّتَكَ؟، قَالَ: أَعْرِفُهُمْ يُؤْتَوْنَ كُتُبَهُمْ بِأَيْمَانِهِمْ، وَأَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ، وَأَعْرِفُهُمْ بِنُورِهِمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ" (مسند الإمام أحمد، برقم: 20745).

اما الانسان الكافر و الظالم والغارق في المعاصي فهالته قاتمة مظلمة كالميت تماما
-

(أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)(سورة الأنعام، الآية رقم: 122).

ثبت علميًا بالتصوير باستخدام أجهزة "كيرليان" المختلفة أنَّ الهَالـَة ذات طبيعة حَيَويَّة كهرُبَائيَّة روحِية، وأنها تتأثر بالمغناطيس والكهرباء والمواد الكيميائية والحالة الصحية والنفسية للشخص، ويمكن لبعض الأشخاص الموهوبين رؤية الهَالة بأعينهم إذا نظروا لشخص ما أمكنهم رؤية الأشعة الصادرة من جسمه، وبالتمرين يُمكن مَعرفة مَعاني الألوان المُصاحبة لتلك الأشعة.

وجرت خلال العقود الحالية العديد من الدراسات التي اتسمت بالدقة الكبيرة، وقِيست الهَالات وتم تصويرها بطرق متعددة في الجامعاتِ والمعامل والمستشفيات بوضوح تام، حيث أمكن مُشاهدة ألوانها الجميلة، وتسجيل مُوَاصفاتها، ونشرت المراكز المتخصصة نتائج أبحاثها في هذا المجال، وتتابعت جهود العلماء والباحثين من الغرب والشرق حول استخدام "الهالة" في التشخيص المبكر للأمراض قبل حدوثها، ويوجد الآن في المراكز الطبية المتقدمة حول العالم - إلاَّ العالم العربي - أجهزة G.D.V التي تقيس توزيع مستويات طاقة الأجسام الحيوية، عن طريق أصابع اليد من خلال فتحة صغيرة، ثم تغذي الحاسوب بتلك المعلومات فيخرج تقرير يحتوي على كل نقاط الضعف والمرض في الجسم بكل تفاصيلها.
العجيب في الموضوع ان هذه الهالة تكشف عن ادق الكثير من التفاصيل حول حقيقة الشخص الداخلية وأمراضه النفسية ومشاعره تجاه الآخرين
وبالتالي فعدم مقدرتنا على رؤيتها بالعين المجردة تعتبر نعمة من الله تعالى علينا والا ما كان في أحد يقدر يتحمل أحد
كل ما قوي نور الهالة كل ما دل على قوة الايمان و الخير الذي يتسم به صاحبها
و العبادات بمختلف اشكالها تزيد في قوة هذا النور و المعاصي و الامراض تضعفه وتقلله


الأمر الأغرب في هذا الموضوع برمته ان هذه الهالة كان يستخدمها الرسول صلى الله عليه وسلم في علاج المرضى

مع خالص حبي ومودتي للجميييييييييع

هلا بلوليا خانم ويلكم ويلكم

عن جد نور الموضوع بياخد العئل ومهم ومتعوب عليه الله يعطيكي العافية

الله يعطيكي العافية حبيبتي وأكيد أنا بهمني انو تستفيدو من المواضيع يلي عمتنزل بالمنتدى

كيف يعني نور بيئدر الانسان الموهوب يشوف الهالة ؟

حبيتي يعني في ناس الله عاطيهم القدرة انو يشوفو الهالة البشرية وفي منن من خلال التدريب المواصل والطويل بتوصلوا لرؤية الهالة يلي بتحيط بالانسان

هلأ أنا متل ما فهمت هي شي ئريب من الروحانية او شي لا مرئي
كيف ممكن الانسان يشوفها ؟؟؟

اي صحيح عزيزتي هو شي قريب من الروحانية أو من اللامرئي بس أكيد انو في حكمة من انو رب العالمين أعطى هالموهبة لفئة معينة من البشر انو يشوفوها لأنو من خلال هالهالة ممكن انو تنحل العديد من الأمور بحياة الانسان ومثل ماقرأتي بالموضوع كان النبي محمد صلى الله عليه وتبارك كان يعالج الناس المرضى من خلال الهالة البشرية وهلأ في آلات تصوير كتير دقيقة عمتصور هالهالة حتى يعرفو أماكن المرض عند الانسان بالضبط وين هي حتى بيقدرو يعرفو العضو المصاب بالمرض من خلال لون الهالة قبل ماينصاب فيه الانسان من شان يتداركو المرض حتى ياحبيتي لوليا من خلال هالهالة منقدر نكشف معدن الانسان اذا نضيف أولا لأنو كل ماكان الانسان مليئ بالأحقاد والذنوب بحياته كل ماهالهالة مالت لونها للسواد
حتى انو لازم تنظيف الهالة من خلال تمارين عدة وأنا أكيد باذن الله رح أتطرق لموضوع تنظيف الهالة
وكتير مواضيع بتخصها بمعرض حديثي عنها بهالموضوع انا بتمنى منك ومن الأعضاء انو يتابعونا وانشالله يارب بتستفيدو

ع كلن ايسلم ايديكي نور كتير حلو الموضوع وما تخيلتو هيك بصراحة
لما ئلتيلي عليه

وانا كمان من شان هيك قلتلك وقتها وقت نزل هالموضوع اتطلعي عليه لأنو موضوع أبدا مابتفوت

شكرا لمرورك حبيتي لوليا

مع خالص احترامي وتقديري

الهالة الانسانية ليست بالظاهرة الجديدة التي ظهرت فقط في هذا العصر الحديث، انها عبارة عن طاقة حية تتكون من جزيئات كهرومغناطيسية مختلفة الكثافة ومتشابكة ومعلقة حول الجسد في عدة طبقات تعرف باسم الاجسام الهالية auric dadies بعض هذه الطبقات تأخذ شكل الجسم، بينما يأخذ البعض الآخر الشكل البيضاوي والذي يعرف بشكل شائع باسم «البيضة الهالية» ويمكن تعريف الهالة بثلاث طرق، أولاً: الطاقة الماصة أو الممتصة لأنها منفتحة على كل اشكال الطاقات بحيث يمكن ان يحدث بينها وبينهم تبادل وسنوضح ذلك بمثال: اذا كنت تتمشى على شاطئ البحر في ساعات الصباح الأولى فإن ذلك سيعمل على تهدئة وتجديد حالتك لانها تمتص التوازن والتجديد من الطبيعة ولكن مواجهتك لشخص غاضب أو وجودك في بيئة سلبية سيحدث في طاقتك العكس فستستنزف طاقتك وترهق اعصابك وصحتك.
ثانياً: طاقة البيانات، وذلك لانها تحتوي على كل من ماضيك وحاضرك ومستقبلك وأفكارك ومشاعرك وافعالك مما يسمح لهؤلاء الذين لديهم موهبة الاستبصار «القدرة على رؤية كل ماهو وراء نطاق الادراك» على قراءتك كأنك كتاب مفتوح وهنا نقف وقفة أمام المعلومة التي تقول إن ماضينا تسجل في هالتنا»، هل تستطيع ان نعتبرها كتابنا الذي يسجل فيه كل شيء عنا وسنقرؤه يوم القيامة «اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا» صدق الله العظيم.
ثالثا: قوة طاقة الحياة، وذلك لانها توجد فقط أثناء حياتك وأثناء مرضك فإنها تنكمش ويخفت صوت الانسان وهناك اجهزة حديثة يمكنها تصوير الهالة وتحديد مكان المرض بدقة بل وتوقع حدوث مرض ما في عضو معين حيث ان المرض يحدث في الهالة أولا قبل ان يظهر على الجسم فتصوير الهالة يساعد على الوقاية من الإصابة ببعض الامراض وعلاجها بأساليب منوعة سنتحدث عنها لاحقا بإذن الله تعالى.
إن الجمع بين عوامل الوراثة والاتجاه النفسي وخبرات الحياة واثر البيئة يولد ترددات ذبذبية لشبكة الجزيئات الكهربية المغناطيسية والذي بدوره ينشىء هالة فريدة لكل إنسان ويسبب حركتها «التذبذبية» المتقلبة فإن الأفراد قد ينجذبون بشكل مغناطيسي الى بعض الناس وينفرون من البعض الآخر ويؤثر على الهالة الانسانية بشكل مؤذٍ كل انواع الطاقات الصناعية التي ابتكر اجهزتها الانسان سواء «راديو أو تليفزيون أو كمبيوتر أو موبايل أو اسلاك كهربائية والميكرويف وموجات الراديو وغير ذلك وبالطبع تختلف درجة الايذاء الحادثة باختلاف طاقته وسبب هذا الايذاء هو ان طاقة هذه الاجهزة تختلف اختلافاً شديداً عن طاقة الهالة الانسانية، أما الاشكال الطبيعية للطاقة مثل «الرياح والضوء والصوت» فهي تعيد شحن طاقتنا ولكن التعرض لمثل هذه الطاقات الطبيعية بكثرة سيتسبب في استنزاف طاقتنا لان طاقة الفرد تعتبر ضعيفة مقارنة بقوة الطاقات الطبيعية وتظهر الهالة للمراقب كما لو كانت مصفوفة متقنة من خطوط الطاقة الملونة التي تشير لعمليات التفكير والامور من لحظة الى اخرى وتحدد مدى كفاءة وقدرات الشخص.. الهالة دائما تتحرك وتتبدل وتغير من شكلها وفقا لدوافع الانسان والألوان التي تمثل المشاعر العالية فالهالة تتغير بسرعة بينها الألوان التي تشير الى تركيزه وقدره تبقى في الهالة لشهور عديدة، النفس الانسانية مليئة بالالغاز والمجرات وكل يوم يكتشف العلم الحديث شيئاً جديدا فيها وصدق جل من قال «وفي انفسكم أفلا تبصرون».

مع خالص احترامي ومحبتي للجمييييييع

لجميع المهتمين بسر الهالة البشرية

اليوم رح نكمل الموضوع وانشالله يلقى على اعجابكم

تحيط بالإنسان هالة من الموجودات الكهرومغناطيسية تتكون من سبع طبقات وهي بالترتيب بدءًا من الطبقة الملامسة للجسد كالتالي: الجسدية، والأيثيرية والحيوية والنجمية والعقلية السفلية والعقلية العلوية والروحانية، واليوم موعدنا مع الهالة الحيوية.
تعرض الهالة الحيوية بقعاً مشعة لأضواء ملونة لها ترددات مختلفة وتأخذ هذه الطبقة نفس شكل الجسد ويمكنها أن تمتد لحوالي 30 «ثلاثين سنتيمتراً» بدءًا من الطبقة الايثيرية، والهالة الحيوية هي قوة الحياة الحقيقية للإنسان، وهي الطبقة الوحيدة من ضمن الطبقات السبع للهالة الإنسانية، التي لها نظام طاقة ذو طريقتان فهي تشع الطاقة وتمتصها من البيئة المحيطة، بينما تقوم الطبقات الأخرى للهالة بامتصاص الطاقة فقط، وعندما تتصل مع الطبيعة بشكل جيد عندها ستشعر بقوى حباتها المهدئة تلامس روحك وعندها وفي ذلك الوقت تقوم هالتك الحيوية بامتصاص طاقة الطبيعة لكي تحصل على الانتعاش والتجديد.
وتفسر حواسنا ماتخبره الهالة الحيوية على هيئة شعور بالاسترخاء أو القوة والتجديد أو إعادة شحن بطاريتك، وأياً ما كان شعورك فإن توازن الطبيعة سيجلب لك اطمئناناً داخلياً إلى أكثر أجزاء وجودك عمقاً وستشعر بسلام داخلي مع نفسك. وبشكل عام فإن استجاباتك للحياة تتشكل خلال الطبقة الحيوية، فكل من شخصيتك وعواطفك وصورتك الذاتية وحيويتك الخاصة ترسم وتصور «بضم التاء» عند هذا المستوى من الهالة. وتتمدد الهالة الحيوية عندما يشعر الفرد بالحماس وتنكمش عند شعوره بالحزن أو الاكتئاب فمثل هذه المشاعر يتم الشعور بها عند هذا المستوى، وعندما تشعر بأن العالم يغلق أبوابه أمامك. فهذا الشعور يكون بسبب أن هالتك الحيوية تظهر درجة من الضعف وإذا ما وجه شخص ما غضبه إليك ولم يتم علاجه في طبقتك النجمية فإنه سيتم امتصاصه بواسطة طبقتك الحيوية وسيخرب في سلوكها وتفاعلاتها.
وعلاوة على ذلك نجد أنه عندما لا تسري طاقة الطبقة الحيوية جيداً فإن أنسجة الجسد تبدأ في الانحلال، والتخريب الدائم للهالة يستغرق عدة سنوات حتى يظهرو يسبب الإيذاء النفسي «سواء كان سبابا وشتائم أو أي نوع من الإيذاء» ولذلك نحذر من تعريض الأطفال وخاصة تحت سبع سنوات لأي نوع من الإيذاء «سواء كان بالضرب أو السباب».
وفي الأيام أو الأسابيع التي تسبق موت الإنسان يلاحظ أن الهالة الحيوية تخلو من الألوان وهي علامة تؤكد أن هذا الإنسان لن يستمر كثيراً في هذه الحياة. وعلى العكس من ذلك نجد أن الإنسان الذي حقق أهدافه «سواء كانت في المجال العلمي أو المهني أو الروحاني» تجده يبرق بالضوء وكأنه منارة وسط الضباب، وعندما يكون هذا الإنسان في مكان ما تشعر أن لديه سحرا وجاذبية تبدو وكأنها تشحن الجو من حوله. وعندما نشارك بعض الأفراد حياتهم سواء في العمل أو المنزل فإن جزءًا من رفقتهم سيتم امتصاصه بواسطة الهالة الحيوية، وعندما تزور شخصاً لديه القدرة على رؤية الهالة أو تصور هالتك بواسطة أجهزة تصوير الهالة فتوقع أن يطرح عليك السؤال التالي:
كيف يؤثر هؤلاء الذين يشاركونك الحياة على قوة حياتك؟ وسنوضح ذلك، بمثال: إذا تزوج شخص ما يعاني من الاكتئاب من فتاة شديدة الأمل والتفاؤل «أو العكس» فبعد مرور عدة سنوات من زواجهما سيقل الاكتئاب عند الزوج ويقل التفاؤل عند الزوجة بدرجة ما لأن الهالة الحيوية لكل منهما امتصت من الآخر، ونفس الشيء يحدث في علاقات الصداقة أو العمل أو أي علاقات تدوم لفترة ما، وهنا نتذكر حديث المصطفى -صلى الله عليه وسلم- عن أثر الجليس فقد شبه الجليس الصالح بحامل المسك وجليس السوء بنافخ الكير. ترى من علمه مثل هذا التفاعل العجيب.

صباح الخير / مسا الخير للكل

اليوم بتكملة موضوعنا رح احكي عن الهالة عند اليابانيين ويلي بتتجلى باسم الشاكرات



الشاكرة الأولى :
الجذر موقعها في نهاية العمود الفقري وهي الشاكرة الرئيسية للحياة يتغذى منها
الجسم الأثيري والهالة الاثيرية واي خلل في هذه الشاكرة يعني خلل في الجسم المادي .
ولون هذه الشاكرة هو البرتقالي
ومن هذه الشاكرة يعالج الشخص المريض إما عن طريق السحبات أو تنشيط الشاكرة أو وضع ورق الغار على الشاكرة .

الشاكرة الثانية :
القاعدة وهي بين فتحة الشرج والأعضاء التناسلية
وهي شاكرة عظيمة لتفريغ الطاقة بلارض وأخذ الطاقة من الأرض
وهي بحاجة للتنظيف المستمر ويجب تقويتها بالتأمل
ولونها الأحمر
وهي تشعر بالأمان مع الطبيعة وهي مسؤولة عن الإحساس بالمكان والطاقات السلبية بالمكان

الشاكرة الثالثة :
شاكرة الجنس وموقعها عند الأعضاء الجنسية
وهي مسؤولة عن كل شيء يتعلق بالجنس كجلب الأشخاص جنسيا أو تنفيرهم
كما أنها تعالج الأمراض الجنسية والشذوذ الجنسي
كما يمكن أن تبرمج هالة الجنس على التحصين من الامراض الجنسية
ويمكن من خلال هذه الشاكرة تخفيض أو رفع الرغبة الجنسية
ولون هذه الشاكرة البريقالي

الشاكرة الرابعة :
شاكرة الصرة (المعرفة)
وهي الرابط البشري للحياة وهي مصدر المعلومات
والعقل اللا وعي مرتبط بالسرة
ومنها يمكن سرق المعلومة
ومنها يمكن إرسال معلومة
ولونها برتقالي

الشاكرة الخامسة :
شاكرة المينغ مين
وهي نظيرة الجذر وتعمل نفس عمل الجذر وتساعدها
وهي مسؤولة عن ضغط الدم

الشاكرة السادسة :
شاكرة الطحال : إعتقاد صيني يقول أن الحالة النفسية هي من الطحال ولمعالجة الحالة النفسية
يجب تنظيف هالة الطحال
والطحال من أعضاء الين الخمسة

الشاكرة السابعة :
الضفيرة الشمسية موقعها تحت القفص الصدري بالمنتصف
وهي مسؤولة عن العواطف مثل الشجاعة الغضب الغيرة الخوف
ومنها يمكن التحكم بهذه العواطف
وهي مسؤولة عن قوة الإرادة وطاقات النجاح وحب الحرية والصبر والحكمة والشخصية القوية
ولونها أصفر

الشاكرة الثامنة :
شاكرة القلب موقعها عند القلب
وهي مسؤولة عن العواطف الراقية كالرحمة حب الأخرين حب الذات
الشفقة .
ولونها ذهبي
ومنها يمكن إرسال طاقة الحب للأشخاص

الشاكرة التاسعة :
شاكرة الحلق
وهي مسؤولة عن العقل العملي والتحليل المنطقي
ولونها أزرق
وهي مرتبطة بالهالة العقلية

الشاكرة العاشرة:
شاكرة الأجنة وموقعها بين العينين بالعامية (القفلة )
وهي مسؤولة عن الإبداع
وهي من شاكرات النيرفانا (الكشف)
ومرتبطة بالهالة الروحية
وإذا كان عندك هدف ضعه بين عينيك عند الأجنة

الشاكرة الحادية عشر :
شاكرة الجبهة وموقعها في منتصف الجبهة
(العين الثالثة ) المشهورة للأما التيبيتي
وهي مسؤولة عن الكشف والرؤيا والمنامات والحدس
يجب تنظيف هذه الشاكرة باستمرار لان أي طاقة سلبية موجهة من الناس تستقبلها الجبهة
وتنظيفها بالتأمل ومشاهدة الدوائر حول الجسم من خلال الجبهة
يمكن أن ترى جنزير شوك - حبل دم - حبل عادي وهذا كله بسبب كلام الناس السلبي
وإزالة هذا الأشياة يكون بضدها .
ويمكننا ان نحصن أنفسنا ولمدة طويلة وطريقته
1- التركيز على شاكرة الجبهة وطلب طاقة الحديد وصنع منزل منه
2- ونجلب خشب شجرة الأبانوس وهو خشب اسود ليس له مثيل
ونصنع منه قبة
3- ونتخيل بالجهة المقابلة نضع عليها القبة ونتخيل أن على هذا الهضبة أشجار صغيرة
نسقيها كل يوم ونربط أنفسنا بالغراس
4- ونفتح باب لهذا المنزل مع وضع شيفرة لهذا الباب أن لا يفتح إلا للخير ويغلق للشر المقدم علي
مع جعل فتحات تهوية

الشاكرة الثانية عشر :
شاكرة التاج موقعها عند قمة الرأس
وهي مسؤولة عن تعامل مع معلومات الكون
وإرسال المعلومات للكون
وهي من شاكرات النيرفانا
وهي للكشف الاعلى (من الفرش إلى العرش)
ويوجد ايضا أربع شاكرات تأخذ الطاقة وتعطيها وهم اليدين والعينين
والله المستعان .


ملاحظة : هذا الطرح ياباني ويمكن أن يوجد إختلاف بين هذا الطرح وطرح أخر