من طرائف العرب

(1)
الموت فرحاً
قيل لأعرابي: أتحب أن تموت امرأتك؟
قال: لا!
قيل: ولم؟
قال: أخاف أن أموت من الفرح!
(2)
أسماء الأقفال التقى أعرابي بقوم فسألهم عن أسمائهم، فقال الأول: اسمي "وثيق"، وقال الثاني: اسمي "ثابت"، وقال الثالث: اسمي "شديد"، وقال الرابع: اسمي "منيع
فقال الأعرابي: ما أظن الأقفال صنعت إلا من أسمائكم
(3) قبِّل يد زوجتك!
استطاعت إحدى الجمعيات النسائية أن تضغط على أحد خطباء الجمعة واضطرته أن يقول في خطبته: أوصيكم خيراً بزوجاتكم، وعلى كل واحد أن يقبِّل يد زوجته عندما يعود إلى المنزل
وبعد الخطبة جاءه شاب وقال له: أنا لمَّا أتزوج بعد فماذا أفعلُ؟!
قال له: إذاً قبِّل يدك وجهاً وظَهراً.
(4) ارفق بنفسك!
قال الحجاج لأعرابي كان يأكل على مائدته بسرعة: ارفق بنفسك
فقال الأعرابي: وأنت اغضض من بصرك!
(5) ما ذنب الذين معك؟
صلى أعرابي مع قوم، فقرأ الإمام: (قل أرأيتم إن أهلكني الله ومن معي أو رحمنا) فقال الأعرابي: أهلكك الله وحدك، ما ذنب الذين معك؟ فقطع القوم الصلاة من شدة الضحك
(6) كأن أمه أرضعتك!
حضر أعرابي طعاماً في بيت أحد الأعيان، وكان على المائدة جَدْي مشوي، فجعل الأعرابي يسرع في الأكل منه. فقال له صاحب البيت: أراك تأكله بتشفٍّ كأن أمه نطحتك! فرد عليه: أراك تشفق عليه كأن أمه أرضعتك
(7) ليتها كانت القاضية!
عاد أحد الأعراب نحوياً، فسأله: ممَّ تشكو. فقال النحوي: حمى جاسية، نارها حامية، منها الأعضاء واهية، والعظام بالية
فقال الأعرابي: لا شفاك الله بعافية، يا ليتها كانت القاضية!
( خرق وترقيع!
قيل لأعرابي: كيف أنت في دينك؟ قال: أخرقه بالمعاصي، وأرقعه بالاستغفار
سؤال في محله( 9 )
قال الزوج: بعد أن أحلق ذقني صباحاً، أشعر بأنني أصغر من عمري بعشر سنوات.
فردّت عليه الزوجة قائلة: إذاً لماذا لا تحلق ذقنك قبل الذهاب إلى النوم.
من أقوال الرجال في النساء ( 10 )
الحياة الزوجية شركة يقوم فيها الرجل بالتدبير والمرأة بالتبذير!
أحسن زواج هو الذي يتم بين امرأة عمياء ورجل أطرش!

ههههههههههههههههه
هههههههههههههههههه

والله ضحكت من كل قلبي

وأكتر شي عجبني
أسماء الأقفال التقى أعرابي بقوم فسألهم عن أسمائهم، فقال الأول: اسمي "وثيق"، وقال الثاني: اسمي "ثابت"، وقال الثالث: اسمي "شديد"، وقال الرابع: اسمي "منيع
فقال الأعرابي: ما أظن الأقفال صنعت إلا من أسمائكم

(5) ما ذنب الذين معك؟
صلى أعرابي مع قوم، فقرأ الإمام: (قل أرأيتم إن أهلكني الله ومن معي أو رحمنا) فقال الأعرابي: أهلكك الله وحدك، ما ذنب الذين معك؟ فقطع القوم الصلاة من شدة الضحك


بس عنجد كلن حلوين

مع خالص تحياتي