الفنون المسرحية و الموسيقى kHaLeD aHmad aLsAyEd
نتمنى لكم المتعة والفائدة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الفنون المسرحية و الموسيقى kHaLeD aHmad aLsAyEd
نتمنى لكم المتعة والفائدة
الفنون المسرحية و الموسيقى kHaLeD aHmad aLsAyEd
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» لمحبي فن المسرح الجميل صدر اخيرا مسرحية " انا ارهابي "
«من يوقظ الشمس؟».. محاولة شابة لإيقاظ مسرح الطفل Emptyالسبت نوفمبر 30, 2013 5:57 am من طرف ايمن حسانين

» لقاء تليفزيونى للكاتب المسرحى / ايمن حسانين
«من يوقظ الشمس؟».. محاولة شابة لإيقاظ مسرح الطفل Emptyالإثنين نوفمبر 04, 2013 3:20 am من طرف ايمن حسانين

» أحلى عيد لأغلى مموشة
«من يوقظ الشمس؟».. محاولة شابة لإيقاظ مسرح الطفل Emptyالأحد ديسمبر 09, 2012 8:30 am من طرف FOX

» احترت في هذا العيد هل أعلن فرحي للمعايدة أم أعلن الحداد ؟!
«من يوقظ الشمس؟».. محاولة شابة لإيقاظ مسرح الطفل Emptyالإثنين نوفمبر 07, 2011 10:15 am من طرف NoUr kasem

» محمود درويش . . تكبر تكبر
«من يوقظ الشمس؟».. محاولة شابة لإيقاظ مسرح الطفل Emptyالخميس أكتوبر 27, 2011 8:56 am من طرف NoUr kasem

» المخلـــــــــــــــــــــص
«من يوقظ الشمس؟».. محاولة شابة لإيقاظ مسرح الطفل Emptyالأحد أكتوبر 23, 2011 7:11 am من طرف NoUr kasem

» عيوني هي التي قالت : وما دخلي أنا
«من يوقظ الشمس؟».. محاولة شابة لإيقاظ مسرح الطفل Emptyالجمعة أكتوبر 21, 2011 1:37 pm من طرف sanshi

» سيمفونية سقوط المطر
«من يوقظ الشمس؟».. محاولة شابة لإيقاظ مسرح الطفل Emptyالجمعة أكتوبر 21, 2011 8:42 am من طرف NoUr kasem

» مسلسل "أوراق مدير مدرسة" يعرض مشاكل الطلاب والأساتذة وصعوبات التدريس الحديث
«من يوقظ الشمس؟».. محاولة شابة لإيقاظ مسرح الطفل Emptyالجمعة أكتوبر 21, 2011 7:46 am من طرف NoUr kasem

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

«من يوقظ الشمس؟».. محاولة شابة لإيقاظ مسرح الطفل

اذهب الى الأسفل

«من يوقظ الشمس؟».. محاولة شابة لإيقاظ مسرح الطفل Empty «من يوقظ الشمس؟».. محاولة شابة لإيقاظ مسرح الطفل

مُساهمة  NoUr kasem الثلاثاء ديسمبر 14, 2010 10:14 am

بديكور بسيط اقتصر على جسر خشبي مثبّت على أرضية بيضاء، وخلفية هي عبارة عن منظر طبيعي بنقاء الثلج، قدّم طلاب التمثيل في مدرسة الفن المسرحي عرض الأطفال «من يوقظ الشمس؟» على خشبة مسرح القباني، ورغم أنّ الصالة لم تغصّ بالجمهور، إلا أنّ الحضور من الكبار على قلّتهم، بالإضافة إلى الأطفال الذين قارب عددهم العشرين، كانوا على درجة كبيرة من التفاعل مع ما يحدث على الخشبة..

«من يوقظ الشمس؟».. محاولة شابة لإيقاظ مسرح الطفل 19-a

مزيج من الكوميديا والتراجيديا قدمها مخرج العمل سمير عثمان عن نصٍّ من إعداد ميخائيل يريمتشوك، مأخوذ في الأصل عن قصة رومانية غير معروفة، ليكون «من يوقظ الشمس؟» نهاية مرحلة تدريبية للطلاب من جهة، وعرضاً مسرحياً بسيطاً وأنيقاً يحترم ذهنية الطفل، ويقدّم له المتعة والترفيه،، عن طريق إثارة معارفه وتحريك وجدانه وخلق حالة تواصل معه.
عندما يمسرح الكبار للصغار يبدو الأمر خطراً، فالوصول إلى حسّ الطفل ومحاكاة عفويته وفطريته أمرٌ في غاية الصعوبة، وغالباً ما تقع مسرحيات الأطفال في مطبّ المبالغة والتهريج، إلا أنّنا لمسنا في هذا العرض حالة تبنٍّ واضحة من قبل الممثلين للشخصيات، ومحاولات جدية للوصول إلى العفوية اللطيفة البعيدة عن التظارف، كانت تلك المحاولات في أغلبها ناجحة، ونابعة من رغبة هؤلاء الشباب في تطوير أنفسهم، واعتبار حالة العرض فرصة للمتعة والتجريب كلّ مرة.. يقول مخرج العمل سمير عثمان: «عندما نكبر نعتقد أنّ الطفل أقلّ ذكاء منّا، لكنني، من خلال ملاحظاتي للأطفال، دهشت بقدرتهم على فهم العمل منذ لحظاته الأولى، رغم أنّ النص مكتوب بطريقة درامية عالية بعيدة تماماً عن التلقين، فكثير ممّا يجري على الخشبة لا نقوله بل نتركه ما بين السطور»، ويتابع: « مسرح الطفل يحتاج إلى تعب وجهد وتفكير عميق قبل الإقدام على خوضه، ويستفزني ويزعجني أولئك الذين يقدمون على عمل للأطفال خلال أسبوع، معتمدين على مبدأ التهريج والاستسهال»
.ينقسم العمل إلى مستويين «واقعي وخيالي»، لنرى طفلة وطفلاً وقد صنعا فتاة وصبيَّ ثلج، يغادر الطفلان الخشبة فتنفخ الروح في الثلجيين، ويبدأان رحلتهما في البحث عن الشمس، ليسألاها أن تطيل فترة غيابها ليطول عمرهما، يصادفان في رحلتهما حيوانات الغابة؛ القنفذ والسنجاب والأرنب والغراب، وكلّ من هذه الحيوانات يكشف فائدة من فوائد الشمس عبر إشراك الأطفال في استنتاج المعلومة في حالة تفاعلية طريفة، لتحمل النهاية جرعة تراجيدية مخففة ومدروسة، عندما يقرّر الثلجيان اللذين أحبهما الأطفال وتواصلوا معهما طيلة العرض، دون أن يخرجا من الخشبة، أن يضحيا بحياتهما من أجل الغابة، وهكذا يكون الذوبان هنا نهايتهما لتنبت مكان كلٍّ منهما زهرة، تنتهي المسرحية عند هذا الحدّ دون العودة إلى المستوى الواقعي.. يوضح مخرج العمل ذلك فيقول: «أردت الخروج عن الإطار الكلاسيكي، وأعتقد أنّه لم يعد مهماً مَن صنع الثلجيين، أو ما ردّة فعله على ذوبانهما، الأهم هو مصيرهما والأثر الذي أحدثاه»، ويتابع: «الثلجيان نموذج لمن يتخذ قراراً، والبطل التراجيدي غير مأسوف عليه، فهو المثال والقدوة ولا يمكن أن نحزن عليه، بل نحزن على أولئك الذين لا يمتلكون القدرة على اتخاذ القرار، والطفل قادر على إدراك هذه المسائل».

NoUr kasem
NoUr kasem
مساعد المدير
مساعد المدير

عدد المساهمات : 1954
تاريخ التسجيل : 08/09/2009
العمر : 37
الموقع : دمشق . . فلسطينية الأصل

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى